رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
خلق الله سبحانه وتعالى الإنسان وأورثه الأرض للعمل، والعبادة، وأنعم علينا بالعقل لنختار الطريق المستقيم المنير في حياتنا، ونبتعد عن طريق الظلمات، والكفر، وأكرمنا بنور هدايته، ورحمته التي وسعت كلّ شيء.
قال فضيلة الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب شيخ الأزهر، إن المقصود بقوله تعالى الله لطيف بعباده ، أن الكافر يستمتع بلطف الله مثلما يستمتع به المؤمن تمامًا، ولهذا قال بعباده
مِنْ فضل الله تعالى ورحمته أن جعل الإسلام هادماً لِمَا كان قبله من الكفر والذنوب والمعاصي، فإذا أسلم الكافر غفر الله عز وجل له كل ما تقدَّم مِنْ فعله أيام كفره، وصار نقياً من الذنوب كلها.
ذكر الله هو من أكثر الأشياء التي تجعل اللسان والفؤاد رطبًا وعامرًا بالإيمان، فالتسبيح هو نوع من أنواع ذكر الله تعالى، فعند قول سبحان الله والحمد لله والله
إن الاحتفال بالمولد النبوي الشريف، بالأمور التي ذاعت وشاعت في المشرق والمغرب، من إقامة مجالس الصلاة والمديح، أو إطعام الطعام سواء حلوى المولد أو طعام، فهذا كله من أشد القربات إلى الله.
قال الشيخ أحمد ممدوح، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية: جاء فى سورة الأنفال الآية 24 قول الله تعالى يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ
قال الدكتور علي جمعة، مفتي السابق للجمهورية، إن القوة والتمكين في الأرض ليست مقياسًا للحق، مشيرًا إلى أن نعمة الله يعطيها للمؤمن والكافر، فالغنى والصحة
جاء عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أكثرَ من روايةٍ عن يذكر فيها الأشخاص الذين لا تقترب منهم الملائكة، فقال -صلى الله عليه وسلم: (ثلاثةٌ لا تقربُهم الملائكةُ:
عاطف عبد الغنى يكتب: فى تفكيك بنية الإرهاب «11»بيضة إبليس