رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
الصّلاة هي ثاني أركان الإسلام بعد الشّهادتين، وهي من أعظم الأعمال في الإسلام، حيث إنّها عمود الدّين، فمن تركها فكأنّهُ قد ترك الإسلام برمَّته، ومن صَلُحَت صلاتهُ صَلُحَت سائر أعماله.
إنّ الصلاة ركنٌ من أركان الإسلام الخمسة، وهي فريضةٌ من الفرائض التي فرضها الله -سبحانه وتعالى- على عباده، قال تعالى في كتابه الكريم: (إِنَّ الصَّلَاةَ
لصلاة الجماعة فوائد كثيرة سواء على الصعيد الشخصي أم على الصعيد الاجتماعي، فهي رمز للوحدة الاجتماعية، والتماسك الأخوي بين المؤمنين، وتنمية التواصل بين الناس..
قالت دار الإفتاء، إنه تصح صلاة الرجل وزوجته جماعة ولا يشترط انضمام شخص ثالث من جنس الذكور، أي بعدد أقله شخصان، إمام ومأموم، ولا يشترط فيهما أن يكونا ذكرين، وإن كان الأفضل أن يصلي الجماعة في المسجد.
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول صاحبه هل يلزم انتظار الإقامة للمرأة التي تصلي في البت؟
ماذا قال رسول الله عن فضل صلاة العشاء والفجر فى جماعة ... أجاب الشيخ أحمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يحثُّ
قال الدكتور مجدي عاشور، المستشار العلمي لمفتي الجمهورية، إنه توجد سبعة أعذار يجوز للمسلم معها عدم أداء صلاة الجماعة فى المسجد، مضيفا أن أعذار ترك صلاة
قال مركز الأزهر العالمي للفتوى، إن لصلاة الجماعة فضل عظيم وثواب جزيل؛ فعَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ قَالَ: صَلاَةُ الجَمَاعَةِ