رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
خلق الله الخلق ليبلوهم أيهم أحسن عملا، الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملا (الملك:2)، ثم يوم القيامة يبعثهم ليحاسبهم على ما عملوا، وحينئذ ينقسم
يحرص الكثير على الدعاء للأب والأم اللذين يكونان سببا في دخول العبد الجنة أو النار، فمن أحسن برهما فقد فاز، ولذلك حث النبي الكريم على الدعاء للأب والأم وبرهما وعدم عقوقهما
قال الدكتور عمرو الورداني، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إنه لا يشترط للإنسان بعد قبض روحه وقبل خروج جثمانه من منزله أن يرى مقعده من الجنة أو النار، فليس كل إمارة تتحقق لكل إنسان مات.
مجدى يعقوب: أنا غير مهتم بما يقال عن دخولى الجنة أو النار