رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
رغّب الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- المسلمين في أداء فريضة الحجّ، وأداء مناسك العمرة، فقال: (العُمْرَةُ إلى العُمْرَةِ كَفَّارَةٌ لِما بيْنَهُمَا، والحَجُّ المَبْرُورُ ليسَ له جَزَاءٌ إلَّا الجَنَّةُ).
ورد سؤال إلى دار الإفتاء يقول فيه صاحبه: ما حكم الشرع في من يذهب لأداء فريضة الحج بموجب تأشيرة حج مزورة وهو على علم بذلك، وكذا الموقف ممن يؤدي الفريضة بتأشيرة مزورة دون أن يكون على علم بذلك.