رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
إن أعظم طاعة بعد توحيد الله هي بر الوالدين والآيات والاحاديث واضحة بدون غموض في ذلك، كما أن بر الوالدين تسعد المسلم في الدنيا والآخرة.
إن الصلاة على النبي تمثل عملاً عظيمًا يعزز حب النبي في القلب ويكسب العبد التوفيق في الدنيا والآخرة، وتعد مصدرًا للرزق والخير والحماية من الفقر.
ينبغي على المسلم أن يتورع عن تأخير العبادات المفروضة والنوافل عن وقتها لينال عظيم الثواب والبركة فى الدنيا والآخرة لا سيما لو لم يكن له عذر معتبر.
تركنا رسول الله صلى الله عليه وسلم- على المحجة البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها إلا هالك، وأرشدنا إلى كل ما فيه خير وفلاح لنا في الدنيا والآخرة، ونهانا عن كل ما يعرضنا لغضب الله سبحانه وتعالى.
لا شكّ بأنّ الله -تعالى- لم ينهَ عن فعلٍ أو أنكره؛ إلّا لقبح ذلك الفعل، أو لسوءٍ يلحق صاحبه، وذلك ينطبق على الكذب وأهله أيضاً، وزيادةٌ على أنّ الكاذب قد
الصدقة هي العطية التي يُبتغى بها الثواب عند الله تعالى، ومن ميزات الصدقة أنها تضاعف أجر المتصدق عند الله في الدنيا والأخرة، قال -تعالى-: (مَّن ذَا الَّذِي
لقراءة القرآن فضل عظيم في الدنيا والآخرة؛ فهو غذاء للروح، ومروض للنفس، ومحصن ضد مغريات الحياة الدنيا.
جعل الله سبحانه وتعالى بين مرحلتي الحياة الدنيا والآخرة مرحلة حياة البرزخ التي تعتبر أوّل منازل الآخرة، حيث تبدأ تلك المرحلة من حياة الخلائق بعد انتهاء أجل الإنسان في الحياة الدنيا بمفارقة روحه لجسده
خلق الله الخلق ليبلوهم أيهم أحسن عملا، الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملا (الملك:2)، ثم يوم القيامة يبعثهم ليحاسبهم على ما عملوا، وحينئذ ينقسم
إن أفضل ما يَشغل العبد به وقته، هو ذكر الله -تعالى-، تلك العبادة السهلة الميسورة التي رتَّب الله -تعالى- عليها الأجر الكبير والثواب الجزيل، وهو ما ينفع
إنَّ كظم الغيظ عِبادة رفيعة الشَّأن، تستوجب قهرَ النَّفس لوجه الله تعالى، قال الله سبحانه: وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا
الصلاة هي ركن من أركان الإسلام الخمسة، وهي فرض على كل مسلم بالغ وقادر، وهي عمود الدين وأول ما سيحاسب عليه المرء يوم القيامة، لذلك يجب على المسلم الحفاظ عليها حتى تكون طريقاً لنجاته في الدنيا والآخرة.
الصلاة هي ركن من أركان الإسلام الخمسة، وهي فرض على كل مسلم بالغ وقادر، وهي عمود الدين وأول ما سيحاسب عليه المرء يوم القيامة، لذلك يجب على المسلم الحفاظ
لقد جاء هذا الدين بمشروعه الحضاري لكي يبني الدنيا ويعمرها، من أجل أن تكون بيئة صالحة لعبادة الله، والعبور إلى الحياة الأبدية الخالدة، بعد يوم الحساب.. لا اصطراع ولا تناقض بين الطرفين.