سعيــــــــد عبده
محمـــــد أمين
الاعتكاف في الشرع: لزومُ المسجدِ من أجل التّعبّد لله تعالى، بضربٍ أو أكثرَ من ضروب العبادة المشروعة، كالذّكر وتلاوة القرآن والصلاة والتّفكّر، وهو مشروع مستحب باتفاق أهل العلم.
النبي القدوة يؤسس في هَدْيِهِ الرمضاني لفهم عالٍ لطبيعة التشريع، القائم على التيسير، وجلب المنافع للبشر
إنَّ صوم شهر رمضان فرضٌ على كلِّ بالغ عاقل من المسلمين والمسلمات؛ قال تعالى: فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ ٱلشَّهۡرَ فَلۡيَصُمۡهُ ، وهذا الصوم لا يستتبع تعطيل
ينسى الزوج في بعض الأوقات وهو صائم أن يقبل زوجته في نهار رمضان، فيسأل ما حكم الشرع في ذلك حيث كونه مبطلًا للصيام أم لا.
الأخذ بالرخص في الشرع ليس تفلُّتًا من التكليف ولكن انتقال من حكم إلى حكم بسبب الأحوال الطارئة
قال د.محمد سالم أبوعاصي، أستاذ التفسير، عميد كلية الدراسات العليا السابق بجامعة الأزهر، إن الخمر ليس فيها حد، وإنما عقوبة تعزيرية
علق الدكتور السيد عبد الباري، من علماء الأزهر الشريف، على حديث متصل حول أنه انتقم من خطيبته السابقة بإشاعة كلام كاذب عنها إلى زوجها لكي يخرب عليها، فما حكم توبته من هذا التصرف؟
يجب على المسلم أن يصوم شهر رمضان ويبيت النية له كل ليلة، حتى لو كان جنبا فالجنابة لا تفسد الصوم، وعليه أن يبادر إلى الاغتسال حتى يصلي الصلوات المفروضة ولا يؤخرها عن وقتها المشروع لكل صلاة.
إن الاحتفالَ بِلَيْلَةِ النصف مِن شهر شعبان المبارك مشروعٌ على جهة الاستحباب، وقد رغَّبَ الشرع الشريف في إحيائها، واغتنام نفحها؛ بقيام ليلها وصوم نهارها،
إن الأصل في التجارة أن نتركها حسب العرض والطلب ما دام أنه لا يوجد احتكار، ولكن عندما تجد الدولة حالات معينة يستغل فيها التجار حاجات الناس؛ فيجوز لها أن
قال الدكتور محمد عبد السميع، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن الشرع الشريف بني على أنه يتهاول فى المصلحة الخاصة في سبيل تحقيق المصلحة العامة.
أكدت دار الإفتاء المصرية، أن قضاء الصلوات الفوائت في جميع أوقات الكراهة لا مانع منه شرعًا، ولا كراهة فيه.
تعتبر آلام الأسنان من الآلام الّتي تنتشر كثيراً بين النّاس، حيث تسبّب أرقاً وتعباً للشّخص، وتحول دون أن يستمرّ بحياته اليوميّة بشكل طبيعيّ، وقد تعود تلك
شرّع الله الزواج لبناء علاقة وثيقة بين الزوجين، كما أنه عقد ينشأ في حماية الشرع، لتحقيق جملة من المقاصد والغايات النبيلة من هذه العلاقة، كما أن الزواج
إن الشرع الشريف حظر على كلا الزوجين التحدث عن أسرار الحياة الزوجية والكشف عن مستورها أمام الآخرين؛ لأنها ذات طبيعة خاصة مبنية على الامتزاج والميثاق الغليظ ودوام الألفة.
إنّ تعاليم الدين الإسلامي مُنزّهة عن المُزاح والاستهزاء، ولا يجوز الخوض فيها من أجل إضحاك الآخرين، يقول -تعالى-: (ولئِن سألْتهُمْ ليقُولُنّ إِنّما كُنّا
أجاب الدكتور أحمد ممدوح، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال شخص مفاده إنه يقرأ الأبراج كل يوم في الجرائد، فما حكم الشرع في ذلك؟
إن الشرع الشريف اعتنى بالحياة الزوجية عنايةً خاصةً؛ حيث جعل كلًّا من الزوجين لباسًا للآخر: هُنَّ لِبَاسٌ لَّكُمْ وَأَنْتُمْ لِبَاسٌ لَّهُنَّ (البقرة: 187). كما أن الإسلام جعل الزوجة سكنًا للزوج.
قالت الإفتاء عبر صفحتها الرسمية على موقع فيسبوك ، إن السخرية والاستهزاء من أصحاب الاضطرابات والمشاكل النفسية أمرٌ مذمومٌ شرعًا ومَجَرَّمٌ قانونًا، وذلك
إن صلاة الجنازة من فروض الكفاية عند جماهير الفقهاء، وقد رغب الشرع الشريف فيها، وندب اتباع الجنازة حتى تدفن؛ فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله