سمح
البابا فرانسيس بإنفاق ما يصل إلى مليون يورو لتحرير راهبة كولومبية اختطفها مسلحون على صلة بـ"تنظيم القاعدة" في مالي.
وأشار الكاردينال، ، في معرض شهادته أمام المحكمة على تهم بالفساد المالي، أن "هناك موافقة بابوية سرية على تعيين شركة أمن بريطانية للعثور على الراهبة وتأمين إطلاق سراحها".
ونادرا ما يعلن عن دفع الفدى أو لا يعلن عنه على الإطلاق، وخصوصا لمنع وقوع جرائم خطف مستقبلية، ولم يعرف حجم المال الذي قد يكون الفاتيكان دفعه لمسلحين، أو ما إذا كان قد دفع أموالا من الأساس.