قالت دار الإفتاء المصرية، إن تعليم الكبار ومحو أميَّتهم أمر مندوب إليه شرعًا؛ للآيات والأخبار الدالَّة على أهمية العِلم والتعليم، وشرف منزلة أهله.
وأضافت الدار، عبر صفحتها بفيس بوك، أَنَّ طلب العلم لا يقف عند حدٍّ أو سِنٍّ معينة، فلا فرق فى طلبه بين صغيرٍ وكبيرٍ، ولا ذَكَرٍ وأنثى؛ فالكلُّ فى طلبه سواء.
وتابعت، أنه قد ورد أنَّ كثيرًا من الأئمة وعلماء الأمَّة الكبار لم يبتدئ الجِدَّ فى الطَّلَب إلَّا بعد كِبر السن، ولم يستحِ أحدهم من شيخوخته ولا مكانته.