أكد الأمين العام ل منظمة التعاون الإسلامي حسين إبراهيم طه، اليوم السبت، دعم المنظمة ووقوفها مع تشاد لتخطي العقبات كافة وتعزيز السلم والاستقرار.
جاء ذلك خلال مشاركة أمين "التعاون الإسلامي" في مراسم افتتاح الحوار الوطني الشامل المستقل بين جميع الأطراف السياسية وقوى المجتمع المدني وممثلي القوى الحية في تشاد، إثر توقيع اتفاقية الدوحة للسلام بين حكومة الفترة الانتقالية والحركات السياسية والعسكرية المعارضة.
وحث الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، حسبما نقلت وكالة الأنباء السعودية "واس"، الأطراف كافة على بذل مزيد من الجهود من أجل إنجاح هذا الحوار، والتصدي لجميع التحديات التي تشهدها تشاد بهدف تحقيق الأمن والسلم وإيجاد الأرضية الملائمة للتنمية الاقتصادية الشاملة.