كشف الإعلامي أحمد موسى، زيف إعلام الإخوان، حينما ادعي الإعلامي الإرهابي محمد ناصر تهريب المتهم أيمن حجاج خارج البلاد، بعد ارتكابه جريمة قتل زوجته الإعلامية شيماء جمال.
وأضاف أحمد موسى، خلال برنامج «على مسئوليتي» المذاع على قناة صدى البلد، أنه لا يوجد أحد فوق القانون في مصر، ومهما كانت صفة المتهم سيحاسب على ما اقترفه بالقانون.
وتابع الإعلامي أحمد موسى، أن النكرات والراقصين، من أذرع الجماعة الإرهابية يرددون الأكاذيب على الشاشات ضد الدولة، ويتهمون البلد باتهامات لا صحة لها، مشيرا إلى أن الإرهابي معتز مطر ساق الأكاذيب في جريمة قتل الإعلامية شيماء جمال، واتهم السلطات بالتستر على الجريمة، في حين أن ثورة 30 يونيو العظيمة صانت حقوق المواطنين، والقضاء في مصر يتعامل بالعدل والجميع سواسية أمام القانون.
وأردف أحمد موسى، أن المجرم أسامة جاويش، عبارة عن عميل لجهاز المخابرات الإنجليزي، ووالده واحد من عتاة التنظيم الإرهابي ويردد نفس خطاب محمد ناصر ومعتز مطر، لأن التنظيم الدولي يوجه عليهم إسكريبتات موحدة، ولا أحد فيهم يقول كلاما من نفسه.
وبيّن أحمد موسى، أن أهل الشر يشككون في القضاء ومؤسسات الدولة لإثارة الرأي العام، مردفا أن الأذرع الإعلامية للجماعة الإرهابية سواء «كناريا» أو«جاويش» عبارة عن مجموعة من الراقصين.
وأشار أحمد موسى إلى أن هدف الأذرع الإعلامية للجماعة الإرهابية، هو زعزعة ثقة المواطن المصري في وطنه، مؤكدا أن مصر حاكمت رئيسان سابقان: «القضاء المصري مبيطرمخش على قضايا».