«حينما يرفع الستار».. أوجاع المسرحيين على خشبة «مسرح الشباب»

«حينما يرفع الستار».. أوجاع المسرحيين على خشبة «مسرح الشباب» حينما يرفع الستار .. أوجاع المسرحيين على خشبة مسرح الشباب

ثقافة وفنون27-10-2022 | 02:42

خالف العرض الأخير ضمن عروض مهرجان دبي لمسرح الشباب توقعات تبنيه قضايا الناس وهواجسهم، لمصلحة تجسيد أوجاع وهموم صناع «أبو الفنون». العرض الختامي حمل عنوان «حينما يرفع الستار»، وعكس هواجس وتحديات ومشكلات المسرحيين أنفسهم. كان العرض الذي قدمه مسرح دبي الوطني، ومن تأليف عبدالله المهيري، وإخراج يوسف القصاب، أشبه بصرخة تعكس كواليس المسرح، وهموم صانعي هذا الفن، وتلامس أوجاعهم. أسماء رمزية بدأ العرض الذي حملت الشخصيات المقدمة فيه أسماء فيها الكثير من الرمزية، وهي طموح، حالم، أمل، حديث، بمشهد مسرحي، تعبر فيه الفنانة أمل حسن عن صرخة أنثوية، لتأخذنا إلى كواليس الأعمال المسرحية والتدريبات، ثم نكتشف أننا أمام شخصيات ثلاث تعمل في التمثيل المسرحي، وتبحث عن الشهرة والفرصة لتقدم ما لديها على الخشبة، العمل من بطولة خليفة ناصر، الذي قدم شخصية طموح، وخميس اليماحي بشخصية حالم، بينما كانت مشاركة زين زهير بشخصية حديث
أضف تعليق