قال أمير عبد الحليم، محلل برنامج الماتش، إن نهاية ليونيل ميسي قائد منتخب الأرجنتين، كانت مستحقة، بتتويجه بكأس العالم 2022، خاصة وأنه فعل كل شيء في كرة القدم.
وأضاف أمير عبد الحليم، خلال لقاء مع الإعلامي هاني حتحوت ببرنامج «الماتش» على قناة «صدى البلد»، أن ميسي كان لا بد أن يذكره التاريخ بالتتويج بكأس العالم، لذلك الكرة أنصفت ميسي.
وأشار إلى أن منتخبا الأرجنتين وفرنسا، يمتلكان جودة عالية، إلا أن الديوك فاجئ الجميع بهبوط مستواه واستسلامه في بداية المباراة، وهو ما نتج عنه تأخره في النتيجة بهدفين دون مقابل.
واختتم تصريحاته، أنه حتى الدقيقة 70 كان الكل يستفسر عن سبب تراجع مستوى فرنسا، وما فعلته أنفلونزا الأبل في اللاعبين، أدى إلى هبوط مستواهم بشكل ملحوظ.