انطلقت أعمال
الدورة التاسعة للمشاورات السياسية الجزائرية - الفرنسية بالجزائر العاصمة برئاسة الأمين العام ل
وزارة الخارجية الجزائرية ونظيرته الفرنسية آن ماري دي كوت.
وأوضحت
وزارة الخارجية الجزائرية أن هذه الدورة تأتي في إطار تنشيط مختلف آليات التعاون الثنائي بين البلدين، وفقا "لإعلان الجزائر" الذي تم توقيعه خلال زيارة
الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في أغسطس الماضي من أجل شراكة متجددة، وكذلك تكريسا لنتائج الدورة الخامسة للجنة الحكومية رفيعة المستوى الجزائرية-الفرنسية، التي انعقدت بالجزائر العاصمة في أكتوبر الماضي.
وأضاف البيان أن أعمال هذه الدورة جرت في سياق التحضيرات الجارية للزيارة التي سيقوم بها الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون إلى فرنسا في مايو القادم.