أوضحت دار الإفتاء المصرية خطورة المواد المخدرة خاصة فى سن الشباب، مبينة حرمتها شرعا.
وأكدت دار الإفتاء المصرية، أنه يقع على كاهل الأب والأم والإخوة مسئولية مراقبة الأولاد، ومتابعتهم وتربيتهم منذ الصغر على كُرهِ المنكرات ومحاربتها، وبيان شرور هذه السموم، وآثارها المدمرة.