أكدت دار الإفتاء المصرية، أن قضاء حاجة الناس والسعى فى مصالحهم له أجر وثواب عظيم عند الله تعالى.
واستشهدت الدار بحديث عبد الله بن عمر رضى الله عنهما، أَنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «المُسْلِمُ أَخُو المُسْلِمِ لا يَظْلِمُهُ وَلا يُسْلِمُهُ، وَمَنْ كَانَ فِى حَاجَةِ أَخِيهِ كَانَ اللهُ فِى حَاجَتِهِ، وَمَنْ فَرَّجَ عَنْ مُسْلِمٍ كُرْبَةً، فَرَّجَ اللهُ عَنْهُ كُرْبَةً مِنْ كُرُبَاتِ يَوْمِ القِيَامَةِ، وَمَنْ سَتَرَ مُسْلِمًا سَتَرَهُ اللهُ يَوْمَ القِيَامَةِ» (متفق عليه).