30 كلمة من القرآن قد لا تفهم معناها.. اعرفها في شهر الصيام

30 كلمة من القرآن قد لا تفهم معناها.. اعرفها في شهر الصيامالقرآن الكريم

الدين والحياة15-4-2023 | 08:58

كشف مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، عن 30 كلمة من القرآن الكريم قد لا تفهم معناها.

ونشر مركز الأزهر العالمي للفتوى عن 30 كلمة من القرآن الكريم قد لا تفهم معناها، لأن الكثير قد يقرأ القرآن وتأتي إليها هذه الكلمات ليعبرها وهو لا يعرف معناها.

وأول هذه الكلمات هي كلمة (ربيون) في قوله تعالى (وَكَأَيِّن مِّن نَّبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ) والمعنى جموع كثيرة أو علماء أو فقهاء.

وكذلك كلمة (والزبر) في قوله تعالى (فَإِن كَذَّبُوكَ فَقَدْ كُذِّبَ رُسُلٌ مِّن قَبْلِكَ جَاءُوا بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ وَالْكِتَابِ الْمُنِيرِ) والزبر هنا تعني الكتب.

وكلمة الحوب في قوله تعالى (وَآتُوا الْيَتَامَىٰ أَمْوَالَهُمْ ۖ وَلَا تَتَبَدَّلُوا الْخَبِيثَ بِالطَّيِّبِ ۖ وَلَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَهُمْ إِلَىٰ أَمْوَالِكُمْ ۚ إِنَّهُ كَانَ حُوبًا كَبِيرًا) والحوب هنا تعني الذنب العظيم.

وكلمة نحلة في قوله تعالى (وَآتُوا النِّسَاءَ صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً) وكلمة نحلة هنا تعني عطية عن طيب نفس أو فريضة.

وكذلك معنى الإملاق في قوله تعالى (وَلَا تَقْتُلُوا أَوْلَادَكُمْ مِنْ إِمْلَاقٍ نَحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ) كلمة إملاق هنا تعني الفقر.

وكذلك كلمة جنة في قوله تعالى (أَوَلَمْ يَتَفَكَّرُوا ۗ مَا بِصَاحِبِهِم مِّن جِنَّةٍ ۚ إِنْ هُوَ إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ) جِنَّةٍ تعني هنا الجنون ، بخلاف الجنة التي وردت في مواضع أخرى بمعنى الجن.

وكذلك كلمة الأنفال في قوله تعالى (يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْأَنفَالِ ۖ قُلِ الْأَنفَالُ لِلَّهِ وَالرَّسُولِ) والأنفال هي غنائم الحروب.

وقوله تعالى (لَا يُصِيبُهُمْ ظَمَأٌ وَلَا نَصَبٌ وَلَا مَخْمَصَةٌ فِي سَبِيلِ اللَّهِ) الظمأ هنا يعني العطش، والنصب يعني التعب، والمخمصة هي المجاعة.

وكلمة يخرصون في قوله تعالى (إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِنْ هُمْ إِلَّا يَخْرُصُونَ) تعني يكذبون.

كما أن المراد بالسيارة في آية (وَجَاءَتْ سَيَّارَةٌ فَأَرْسَلُوا وَارِدَهُمْ فَأَدْلَى دَلْوَهُ) يعني أناس مسافرين.

وكلمة عضين، في قوله تعالى (الَّذِينَ جَعَلُوا الْقُرْآنَ عِضِينَ) وعضين هنا تعني أجزاء، فآمنوا ببعض وكفروا ببعض.

وكذلك قوله تعالى (وَكُلّ إِنْسَانٍ أَلْزَمْنَاهُ طَآئِرَهُ فِي عُنُقِهِ) طائره يعني عمله الذي عمله في الدنيا.

وكذلك كلمة النهى في قوله تعالى (إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لأولِي النُّهَى) أي العقول والبصائر.

وكذلك كلمة نقدر في قوله تعالى (وَذَا النُّونِ إِذ ذَّهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَن لَّن نَّقْدِرَ عَلَيْهِ) ونقدر هنا جاءت بمعنى نضيق عليه.

وكلمة الجبلة في قول الله سبحانه وتعالى (وَاتَّقُوا الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالْجِبِلَّةَ الْأَوَّلِينَ) جاءت بمعنى الخليقة والأمم السابقة.

وكذلك كلمة داخرين في قوله تعالى (وَكُلٌّ أَتَوْهُ دَاخِرِينَ) يعني خاضعين منقادين لله تعالى.

وكذلك كلمة حجج في قوله تعالى (على أَن تَأْجُرَنِي ثَمَانِيَ حِجَجٍ) يعني سنين، أي ثماني سنين.

وكذلك معنى كلمة منسأة في قول الله تعالى عن نبي الله سليمان (فَلَمَّا قَضَيْنَا عَلَيْهِ الْمَوْتَ مَا دَلَّهُمْ عَلَىٰ مَوْتِهِ إِلَّا دَابَّةُ الْأَرْضِ تَأْكُلُ مِنسَأَتَهُ) المنسأة هنا تعني عصاه.

وقول الله تعالى (وَقَالُوا آمَنَّا بِهِ وَأَنَّىٰ لَهُمُ التَّنَاوُشُ مِن مَّكَانٍ بَعِيدٍ) جاءت كلمة التناوش هنا بمعنى: كيف لهم التوبة والرجعة إلى الإيمان في الآخرة؟

وقوله تعالى (وَقَالُوا رَبَّنَا عَجِّلْ لَنَا قِطَّنَا قَبْلَ يَوْمِ الْحِسَابِ) جاءت كلمة قطنا بمعنى نصيبنا في الدنيا.

وكلمة ضيزى في قول الله تعالى (تِلْكَ إِذًا قِسْمَةٌ ضِيزَى) وردت بمعنى قسمة جائرة ناقصة.

وكلمة الأجداث في قول الله تعالى (خُشَّعًا أَبْصَارُهُمْ يَخْرُجُونَ مِنَ الْأَجْدَاثِ كَأَنَّهُمْ جَرَادٌ مُّنتَشِرٌ) بمعنى القبور.

ومعنى همزة لمزة في قول الله تعالى (وَيْلٌ لِكُلِّ هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ) يعني الطعيان العياب المغتاب، الذي يطعن في الناس ويسخر منهم.

ومعنى كلمة الأبتر في قول الله تعالى في سورة الكوثر (إن شانئك هو الأبتر) أي من يبغض ويكره سيدنا النبي هو المقطوع الأثر والخير.

ومعنى كلمة الصمد في قول الله تعالى (اللَّهُ الصَّمَدُ) أي الذي تتوجه إليه الخلائق في قضاء حوائجهم.

ومعنى كلمة الفلق في قوله سبحانه وتعالى (قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ) يعني الصبح أو كل كل الخلق.

ومعنى كلمة الغاسق، في قوله تعالى (وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ) هو الليل إذا أقبل بظلامه.

ومعنى كلمة النفاثات في قول الله تعالى (وَمِن شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ) أي الساحرات.

أضف تعليق

تدمير المجتمعات من الداخل

#
مقال رئيس التحرير
محــــــــمد أمين
إعلان آراك 2