طلبت هيئة الطيران المدني الإسرائيلية من شركات الطيران "مراجعة المعلومات الأمنية والتهديدات الحالية" وغيرت بعض مسارات الحركة الجوية.
وأشارت إلى أنه من المتوقع حدوث تأخيرات ونصحت شركات الطيران بحمل وقود إضافي.
وكانت شركة العال الإسرائيلية هي الاستثناء، إذ أضافت المزيد من الرحلات الجوية لإعادة جنود الاحتياط من جميع أنحاء العالم للمساعدة في أكبر تعبئة في تاريخ إسرائيل.
وحثت الهيئات التنظيمية، ومنها إدارة الطيران الاتحادية الأمريكية ووكالة سلامة الطيران التابعة للاتحاد الأوروبي وهيئة الطيران الإسرائيلية، شركات الطيران على توخي الحذر في المجال الجوي للمنطقة، لكنها لم تصل إلى حد المطالبة بتعليق الرحلات الجوية.