طالب بعض أعضاء جامعة الدول العربية بمشاركة دول إقليمية وعلى رأسها الجمهورية الإسلامية الإيرانية و تركيا في القمة العربية الطارئة، والمقرر عقدها بعد 35 يوم من بدئ طوفان الأقصى في العاصمة الرياض، باعتبارها الرئيس الحالي.
وتوقع مندوب فلسطين بالجامعة العربية السفير مهند العكلوك، من القمة العربية الطارئة التي ستعقد بـ الرياض يوم 11 نوفمبر، بناءً على دعوة الرئيس الفلسطيني محمود عباس، وإستجابة عاجلة من الأشقاء في المملكة العربية السعودية - الرئيس الحالي للقمة العربية في دورتها 32 - هو تحمل المسؤولية مع القيادة و الشعب الفلسطيني في هذه الفترة العصيبة، الذي يتعرض شعبنا لإبادة جماعية، وتهجير قسري، وتطهير عرقي، والتي أراد منها الإحتلال الإسرائيلي تصفية القضية الفلسطينية.
#لا_للتهجير
#معا_لدعم_القضية_الفلسطينية