عانى نادي ريال مدريد الإسباني، من كثرة الإصابات القوية للاعبيه في الفترة الأخيرة، مما أثر بالسلب على نتائج الفريق في الموسم الماضي بسبب قلة اللاعبين بقائمة الفريق، واستخدام العديد من لاعبي الشباب بالنادي.
وقرر النادي الملكي الاستغناء عن رئيس الجهاز الطبي بالنادي نيكو ميهيتش، بسبب الإصابات التي ضربت الفريق في الأونة الأخيرة.
وقد استقر ريال مدريد على إقالة طبيب الفريق الأول من منصبه، بسبب الإصابات، التي ضربت لاعبي الفريق مؤخرًا.
وكانت حالات تجدد الإصابات التي تعرض لها لاعبي الميرينجي في الموسم الماضي، مثل حالات ديفيد ألابا وداني سيبايوس، لم يجيد "ميهيتش" التعامل معها بشكل صحيح.
ولكن، إصابة الشاب التركي أردا جولر، التي تجددت مؤخرًا من ضمن أكبر الأسباب في رحيل مدير الجهاز الطبي عن منصبه.
وهو الأمر الذي أدى لاتخاذ قرار نهائي من جانب إدارة الميرينجي؛ للاستغناء عن خدمات طبيب الفريق، بسبب عدم إجادته في التعامل مع إصابات اللاعبين المتكررة.