يمثل التعاون مع دول حوض النيل، أحد أهم ثوابت العمل المصري الإفريقي المشترك، خاصةً فى ظل ما تمتلكه مصر من إمكانات بشرية، وخبرات فنية، ومؤسسية متنوعة فى مجال الموارد المائية، وغيرها من المجالات، بما يساهم فى تنفيذ العديد من المشروعات التنموية المشتركة، التى تعود بالنفع المشترك للقارة الإفريقية.. هذا ما أكده الرئيس عبدالفتاح السيسي خلال اجتماعه مع الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، واللواء عباس كامل، رئيس المخابرات العامة، والدكتور هانى سويلم، وزير الموارد المائية والري.
صرح المستشار أحمد فهمي، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية، أن الرئيس السيسي تابع خلال الاجتماع مستجدات أنشطة التعاون فى مجال الرى والموارد المائية مع دول حوض النيل، خاصةً ما يتعلق بخزانات حصاد مياه الأمطار، ومحطات مياه الشرب الجوفية، فضلاً عن مشروعات تطهير المجارى المائية، والحماية من أخطار الفيضانات، وكذا إنشاء المراسى النهرية.
اقرأ باقي التقرير في العدد الجديد من مجلة أكتوبر، اضغط هنـا