أكد سفير روسيا لدى مصر جيورجي بوريسنكو أن محطة الضبعة التي تعمل بالطاقة النووية للأغراض السلمية، ستكون نموذجًا ورمزا جديدا للتعاون الروسي – المصري، مثل السد العالي في أسوان ، الذي قام البلدان بتشييده معا في حينه.
وقال السفير الروسي، في حديث لوكالة "تاس" الروسية، إن "ما حدث اليوم في محطة الضبعة مهم جدا بالنسبة لتطوير العلاقات الروسية – المصرية، مضيفًا أن صب خرسانة المفاعل الرابع للمحطة "يعني دخول بناء المحطة في المرحلة الحاسمة"، وأن أعمال البناء جارية في كافة الوحدات الأربع، حيث من المتوقع تشغيلها الأولي في عام 2028، وبدء عمل المحطة بأكملها في عام 2030.