بعد ميزانية أوروبا الدفاعية.. هل يتأزم الوضع بين ضفتي الأطلسي؟

بعد ميزانية أوروبا الدفاعية.. هل يتأزم الوضع بين ضفتي الأطلسي؟بعد ميزانية أوروبا الدفاعية.. هل يتأزم الوضع بين ضفتي الأطلسي؟

عرب وعالم7-3-2024 | 02:25

عرض برنامج "مطروح للنقاش"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، من تقديم الإعلامية مارينا المصري، تقريرا تلفزيونيا بعنوان "بعد ميزانية أوروبا الدفاعية.. هل يتأزم الوضع بين ضفتي الأطلسي؟".

بعد ميزانية أوروبا الدفاعية، هل يتأزمة الوضع بين ضفتي الأطلسي وسط تصاعد التوترات بين الغرب وروسيا وتهديدات المرشح المحتمل للرئاسة الأمريكية دونالد ترامب بتخلي بلاده عن أوروبا في المسائل الدفاعية في حال عدم الالتزام بتعهداتها تجاه حلف الناتو؟

وتقف القارة العجوز حائرة بين الاستقلال الاستراتيجي والتوجه الأطلسي في ضوء سباق التسلح العالمي الذي ترتفع وتيرته بشكل غير مسبوق منذ نحو عامين.

المخاوف الأوروبية من أي تحول جديد متحمل في سياسات حلف الناتو الأمنية ربما ترجح فكرة بناء نظام دفاعي مستقل عن واشنطن وخارج مظلة الحلف، لذا، خرج مقترح أوروبي جديد بشأن توفير نحو 50% من المعدات العسكرية التي تطلبها الدول الأعضاء من الصناعة الأوروبية بحلول عام 2030 بهدف تقليل الاعتماد على الأسلحة الأمريكية، لاسيما أن نحو 70% من الأسلحة التي اشتراها الأوروبيون لمساعدة كييف في حربها الراهنة كانت واشنطن مصدرها.

أضف تعليق

حكايات لم تنشر من سيناء (2)

#
مقال رئيس التحرير
محــــــــمد أمين
تسوق مع جوميا

الاكثر قراءة

إعلان آراك 2