ضربة موجعة لنظام الملالي، وجهتها وفاة الرئيس الإيراني « إبراهيم رئيسي » في حادث طائرة مروحية، ما أثار تساؤلات عديدة حول ما إذا كان اختفاء رئيسي من المشهد السياسي في إيران سوف يشعل صراعًا علي السلطة، أم سيحدث العكس، ويؤدي هذا الحادث إلى منح النظام الإيراني شريان حياة جديدا؟.
وسائل الإعلام العالمية لم تتوقف عن تحليل الأوضاع السياسية في إيران منذ الإعلان عن وفاة «رئيسي»، إثر تحطم مروحيته في منطقة جبلية، وعلى الرغم من أن الحديث لا يزال قائمًا بالرصد والتحليل حول الحادث وأسبابه، وعن فرضية وجود تدخل أجنبي أدى إلى تحطم المروحية، التي كانت تقل الرئيس ووزير خارجيته والوفد المرافق له، إلا أن العديد من التقارير والتحليلات السياسية، اهتمت برصد الداخل الإيراني في مرحلة ما بعد رئيسي، وهل يمكن أن تؤدي الوفاة إلى إشعال صراع على السلطة؟.
اقرأ باقي التقرير في العدد الجديد من مجلة أكتوبر .. اضغط هنا