من الممتع دمج التسلية في العملية التربوية دون إهمال الجانب التعليمي، وتحويل التعلم إلى تجربة ممتعة وجذابة للأطفال.
وعن كيفية تحقيق تلك المعادلة تقول فاطمة حسن الخبير التربوى، هناك أهمية قصوى لعملية التسلية التربوية فهى تعمل على:
تعزيز مهارات التفكير الإبداعي وحل المشكلات لدى الأطفال.
تنمية مهارات التواصل والتعاون.
غرس القيم والمبادئ الأخلاقية بطريقة إيجابية.
تحفيز التعلم الذاتي وتشجيع حب الاستكشاف.
ولكن هناك مخاطر من تحويل التربية إلى تسلية لأنه سيؤدى إلى :
إهمال الجانب التعليمي وتراجع التحصيل الدراسي.
ضعف الانضباط والسلوكيات السلبية.
فقدان القيم والمبادئ الأخلاقية.
الشعور بالملل وعدم الاكتفاء بالتعلم.
وتتابع، أنه لابد من اختيار الأنشطة الترفيهية التي تُحفز التعلم وتنمي المهارات.
والتفاعل مع الطفل أثناء اللعب وتوجيهه بطريقة إيجابية.
مع خلق جو أسري إيجابي يشجع على التعلم والنمو.
ووضع حدود واضحة للطفل مع احترام رغباته واحتياجاته.
مع المتابعة المستمرة والتواصل مع الطفل لفهم سلوكه
اختيار الأنشطة الترفيهية التي تُحفز التعلم وتنمي المهارات.
التفاعل مع الطفل أثناء اللعب وتوجيهه بطريقة إيجابية.
خلق جو أسري إيجابي يشجع على التعلم والنمو.
وضع حدود واضحة للطفل مع احترام رغباته واحتياجاته.
المتابعة المستمرة والتواصل مع الطفل لفهم سلوكه وتوجيهه.