كتبت: مريم صادق
فى إجابته على سؤال: هل تعتبر تغيير شهادات الملة نصبًا واحتيالًا؟! قال المفكر القبطي المستشار أمير رمزي إن البعض يلجأ إلى تغيير الملة بحجة الطلاق، فيطبق عليه الشريعة الإسلامية التي تأخذ بالإرادة المنفردة.
وأضاف المستشار رمزي فى حوار سوف تنشره "دار المعارف" كاملا، أنه ما زال لدينا (الأقباط) مشاكل في كيفية الطلاق والإجراءات القانونية الخاصة بها، ويجب على الكنيسة الأرثوذكسية التدخل سريعاً لتحريك ما توصلت إليه اللجنة المنعقدة لدراسة وإنهاء القانون بالإضافة إلى سرعة مناقشته، لأن حال كثير من المظلومين متوقفة على ذلك القانون.