فضيحة مدوية.. عندما يتحدث رئيس تحرير مطرود ومستبعد لأنه إخوانى، أكبر إنجازاته المهنية صفع زميلة صحفية له فى الأهرام على رؤوس الأشهاد.
ولأنه موتور فعندما يغرد هذا الإخوانى السابق الذى ترأس تحرير جريدة الأهرام فى غفلة من الزمن، فلن تجد سوى هراء متدثر بهالة متوهمة فى ذاته بأنه كاتب مرموق تمنعه الدولة من الكتابة ظلما وعدوانا.
كعادته فى الاصطياد فى الماء العكر.. سلامة الموتور لايكتفى باستبعاده المهين من الأهرام بعد أن لفظ المصريون الإخوان "الفاشيست" الذين أتوا به رئيسا لتحرير الأهرام فى غفلة من الزمن.
إلى الإخوانى الملكوم.. يا عبد الناصر أنت من كان يجب قراءة فاتحته منذ ثورة الكرامة فى 30 يونيو التى أطاحت بإخوانك الإرهابيين.