جمال عيد ينطق بالحقيقة ولا يتجمل.. اقرأ ما كتبه «نشطاء السوشيال» عن «العميل العلني» !
جمال عيد ينطق بالحقيقة ولا يتجمل.. اقرأ ما كتبه «نشطاء السوشيال» عن «العميل العلني» !
كتب: على طه
شن نشطاء مواقع التواصل الاجتماعى هجوما على المحامى جمال عيد، بسبب مواصلة تحديه للشعب المصرى واستمراره فى ترويج الشائعات والأكاذيب التى تهدف لإثارة البلبلة والفوضى فى البلاد، وقيامه بالإعلان أمام الرأى العام أنه هو "العميل العلنى"، مؤكدين أن الشعب لن يسمح له بتخريب الدولة المصرية.
وفى هذا الصدد كتب أحد رواد "السوشيال ميديا" الآتى:
"إن الكذب هو شعار جمال عيد.. فأنت تكذب ثم تواصل الكذب والفبركة وتشويه الحقائق"، موجها الحديث إليه قائلا: " أصابنا الشك في أى كلمة تنطق بها أو تكتبها حتى أننا نتساءل عما إذا كنت تفوهت بالحقيقة ولو مرة واحدة في حياتك".
فيما قال آخر: "أصبحت أكاذيبك مكررة ومكشو ومكشوفة.. مهما حاولت أنت وأمثالك المأجورين بتوع الدولارات إخفاء تعاونكم وتنسيقكم مع الإخوان الإرهابيين مقابل حفنة من المال الحرام لم تعودوا تخدعون أحد.. القاصي والداني كشفوكم.. هل نسيت نزول الملايين الشوارع رافضين حكم الجماعة الإرهابية التي قفزت على السلطة ظلما وعدوانا بسببكم والتي صار مكانها الآن مزبلة التاريخ التي من المؤكد أنها تضم كل من تعاون مع أعداء الوطن والشعب".
وقال ثالث: "لن تفلح أكاذبيكم في تحريض الشعب ضد الدولة ومؤسساتها، فجماعة الإخوان الإرهابية تستخدمكم كورقة محروقة في مخططها للفوضى وهدم الدولة، لكن وعي الشعب ويقظة الرجال المخلصين ستقشل مؤامراتكم وسيرتد كيدكم إلى نحوركم التي لا يليق سوى قطعها بعد أن فسدت روؤسكم الخاوية وتعفنت عقولكم إذا ما افترضنا أن لكم عقول من الأساس".
وفى نفس السياق قال أحد النشطاء: "جمال عيد يعلن أمام الرأي العام إنه العميل العلني، فهل الكاذب أنطقه الله بالحقيقة أم أنه يحاول أن يتجمل "، فيما قال آخر: "فعلا إن لم تستح فافعل ما شئت، أليس هذا من قبيل المجاهرة أو الخيانة؟".
وعلق ناشط قائلا: "إلى العميل المستقوى بالخارج، يا جمال الشعب لن يسمح لك بتخريب البلد، أصبحت عميل برخصة أو بشهادة".
وقال آخر: "وصمة عار في جبينك، أنت مش مكسوف تنزل صورك يا عميل، صحيح اللي اختشوا ماتوا، أصل شعارك هو حب الدولار الذي تفديه بروحك، لن نسمح لك بالخراب يا كذاب".
ولم يتوقف "التحفيل ضد العميل العلنى حتى ساعة كتابة هذه السطور، أو عند هذا الحد ومازالت الحملة مستمرة.