بالأسماء| أوائل الدبلومات الفنية كما أعلنها وزير التربية والتعليم

بالأسماء| أوائل الدبلومات الفنية كما أعلنها وزير التربية والتعليمبالأسماء| أوائل الدبلومات الفنية كما أعلنها وزير التربية والتعليم

* عاجل28-6-2017 | 12:56

أعلن وزير التربية والتعليم الدكتور طارق شوقي أسماء قوائم شهادات الدبلومات الفنية للعام الدراسي 2016- 2017.

وقال الوزير - خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده اليوم الأربعاء - إن الطالبة جميلة وديع موسي ميخائيل حصلت على المركز الأول علي مدارس الثانوية الفنية الصناعية نظام الـ3 سنوات بمجموع 683 بنسبة مئوية 97.57% مدرسة حسن طه الصناعية المشتركة بأولا صقر محافظة الشرقية.. والطالبة آية اسماعيل أحمد محمد موافي حصلت على المركز الأول في دبلوم المدارس الثانوية الفنية الصناعية (إعداد مهني) بمجموع 416 بنسبة مئوية بلغت 83.20% من مدرسة الشهيد محمد عرفة فنية بنات بمحافظة البحيرة.

وأضاف أن الطالبة مروة محمود أحمد صالح حصلت على المركز الأول على المدارس الثانوية الفنية الصناعية نظام 3 سنوات من التعليم والتدريب المزدوج بمجموع بلغ 540 بنسبة 94.74% من مدرسة الثانوية الفنية للتعليم والتدريب المزدوج بمحافظة الفيوم.. كما حصل الطالب محمد صديق حسن علي صديق، على المركز الأول على دبلوم الدراسة الفنية المتقدمة الصناعية نظام الـ5 سنوات بمجموع 979.50 بنسبة 98 % مدرسة الإسكندرية الفنية المتقدمة الصناعية بمحرم بك.

وأشار الوزير إلى أن الطالب أحمد إيهاب رمضان محمد حصل على المركز الأول على دبلوم المدارس الثانوية الفنية للتعليم الصناعي (نظام 3 سنوات مياه شرب وصرف صحي) بمجموع 595 بنسبة مئوية 99.17% من مدرسة الثانوية الفنية لمياه الشرب والصرف الصحي بالشرقية.. بينما حصل على المركز الأول مكرر الطالب أحمد فوزي محمد باشا بمجموع 595 بنسبة 99.17% من مدرسة الثانوية الفنية لمياه الشرب والري بمحافظة المنوفية.

وأوضح الوزير أنه بالنسبة لدبلوم المدارس الثانوية الصناعية نظام الـ3 سنوات (الإنتاج الحربي) لقد حصل علي المركز الأول الطالب رامي مجدي حامد عبدالعال بمجموع 562 بنسبة 93.67 % من مدرسة الفنية للتعليم المزدوج إنتاج حربي بالقاهرة.. مشيرا إلى أن نسبة دبلوم المدارس الفنية للتعليم الزراعي نظام السنوات 3، فقد حصلت الطالبة آية ابراهيم عبدالعزيز ابراهيم، على المركز الأول بمجموع 501 بنسبة 91.09% بمدرسة عاطف خليل الثانوية الفنية الزراعية بالشرقية.

أضف تعليق