حكاية « أوز ميدوم » بالمتحف المصري بالتحرير

حكاية « أوز ميدوم » بالمتحف المصري بالتحريرحكاية « أوز ميدوم » بالمتحف المصري بالتحرير

غير مصنف14-2-2021 | 11:44

دار المعارف - محمود درغام

dir="auto">تحت عنوان « هل تعلم أن هذه القطعة الأثرية ستظل فى class="oajrlxb2 g5ia77u1 qu0x051f esr5mh6w e9989ue4 r7d6kgcz rq0escxv nhd2j8a9 nc684nl6 p7hjln8o kvgmc6g5 cxmmr5t8 oygrvhab hcukyx3x jb3vyjys rz4wbd8a qt6c0cv9 a8nywdso i1ao9s8h esuyzwwr f1sip0of lzcic4wl q66pz984 gpro0wi8 b1v8xokw" role="link" href="https://www.facebook.com/hashtag/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D9%81_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B5%D8%B1%D9%8A?__eep__=6&__cft__[0]=AZXhgNWsMX9MhaEb-4i7aU_ot2acRJz5ypfpvaKQY20Pv_vfJ4h_1iNgzhFvV5rkEn3AwdZRllMxRf6OoUOsxOc3x4rjjC17xIr1n8FlgcyFcghkUdYqpmdo99df6j1XGjXXVtXqIJ-fGFtC7AGO4dIM&__tn__=*NK-R">المتحف_المصري ؟ » نشرت الصفحة الرسمية للمتحف المصري بالتحرير صورة للوحة « أوز ميدوم » الشهيرة و التي يلقبها الكثير من الآثاريين بأنها « موناليزا الفن المصري »، و تعد اللوحة جزء من جدار مقبرة « نفر ماعت »  بمنطقة « ميدوم » في محافظة « بني سويف » و تعود الي زمن الأسرة الرابعة « 2575-2551 ق.م »

وقد تم اكتشاف تلك المقبرة عام 1871 من خلال الإيطالي « لويجي فاسيلي » و الذي قام بنزعها من جدار المقبرة ونقلها إلى متحف بولاق في ذلك الوقت، ثم إلى متحف الجيزة حتى استقرت عام 1902 في متحف التحرير بالقاهرة، وصارت من معالم المتحف حتى الآن. وقد أستعمل الفنان المصري فيها ألوانا مستخرجة من مواد طبيعية؛ فاللون الأبيض من الحجر الجيري، والأحمر من خام الحديد، والأخضر من الملاخيت، ثم تم خلط هذه المواد مع زلال البيض، و قد حرص المصري القديم  على تصوير الطيور على جدران المعابد والمقابر، فالطيور مكانة ومنزلة كبيرة عند المصريين القدماء منذ فجر التاريخ، فقد تأثر المصري القديم بالطيور لما لها من دلالات دينية مقدسة خاصة بالعقيدة المصرية القديمة، وشكلت رمزاً لغوياً للكتابة المصرية الهيروغليفية.
    أضف تعليق

    حكايات الأبطال

    #
    مقال رئيس التحرير
    محــــــــمد أمين

    الاكثر قراءة

    تسوق مع جوميا
    إعلان آراك 2