مهنى أنور يكتب: ماذا يريد سلطان ونائبا الكونجرس من مصر؟
بعد
تسلم
الإدارة
الجديدة
الرئاسة
الأمريكية
بقيادة
الرئيس
الأمريكى
من
الحزب
الديمقراطى
بايدن
ظهر
المدعو
محمد
سلطان
المصرى
سابقًا
والذى
يحمل
الجنسية
الأمريكية
حاليًا
ومعه
عضوان
من
الحزب
الديمقراطى
ليشنوا
حملة
مكثفة
ضد
مصر
وشعبها
وقيادتها
وجيشها
العظيم
وشرطتها
الوطنية
وقضائها
المستقل،
وهذه
الحملة
التى
يقودها
الإخوانى
الإرهابى
محمد
سلطان
ومن
معه
تناشد
المنظمات
الدولية
والاتحاد
الأوروبى
والمجلس
الدولى
لحقوق
الإنسان
بالإفراج
عن
المعتقلين
والعمل
على
إخضاع
مصر
وابتزازها
للرضوخ
بالإفراج
عن
عناصر
الإخوان
المحكوم
عليهم
فى
قضايا
الإرهاب
أو
الذين
يحاكمون
حاليًا
أمام
القضاء
المصرى
بعدة
تهم
وبالتأكيد
من
بينهم
والده
صلاح
سلطان
وآخرون
قادوا
تنفيذ
عملية
غرفة
عمليات
رابعة
والنهضة
ومذبحة
كرداسة
وقاموا
بحرق
أقسام
الشرطة
فى
القاهرة
والجيزة
والمحافظات
وقطع
الطرق
وقتلوا
الكثير
من
ضباط
الشرطة
الأبرياء
وهم
يؤدون
عملهم،
وطالب
هؤلاء
الثلاثة
(محمد
سلطان
وعضوا
الكونجرس
الديمقراطيين)
وبدعم
من
إدارة
بايدن
وهيومان
رايتس
ووتش
الإخوانية
بالإفراج
بالتحديد
عن
علاء
عبد
الفتاح
وصلاح
سلطان
وعبد
المنعم
أبو
الفتوح
وأبو
إسلام،
وأسماء
أخرى
من
بوتقة
الإخوان
والسلفيين
وتنظيم
الجهاد
والجماعة
الإسلامية،
وانضم
إليهم
من
تركيا
زوبع
وأيمن
نور
ومحمد
ناصر
ومعتز
مطر
والذين
تدعمهم
إدارة
أردوغان.
إلا
أن
الملفت
للنظر
قرار
الرئيس
جو
بايدن
يوم
الثلاثاء
الماضى
والذى
اتخذه
بعودة
أمريكا
للمجلس
الدولى
لحقوق
الإنسان
بصفة
مراقب
حيث
أعلن
وزير
خارجيتها
أنتوى
بلينكن
عزم
بلاده
العودة
إلى
مجلس
الأمن
الدولى
لحقوق
الإنسان
التابع
للأمم
المتحدة
بصفة
مراقب
وذلك
بعد
أكثر
من
عامين
من
الغياب
حيث
تخلت
أمريكا
عن
مقعدها
فى
عهد
ترامب
وبالتحديد
فى
يونيو
2018
حيث
يضم
المجلس
فى
عضويته
47
دولة.
فهل
أصبحت
هذه
العودة
الأمريكية
تشكل
ضغطًا
علينا
نحن
فى
مصر؟،
نحن
هنا
نقول:
إن
مصر
دولة
قوية
بجيشها
العظيم
وقيادتها
الوطنية
الواعية
وشرطتها
الوطنية
وشعبها
الأبى
الذى
يقف
خلف
قيادته
ممثلة
فى
رئيسنا
السيسي
الذى
حصل
على
أعلى
وأرفع
وسام
فرنسى
يمنح
لرئيس
دولة
وهو
وسام
جوقة
الشرف
فى
فرنسا
وذلك
فى
آخر
زيارة
قام
بها
الرئيس
السيسي
لفرنسا
فى
خضم
أزمة
كورونا
حيث
أقام
الرئيس
الفرنسى
ماكرون
احتفالاً
كبيرًا
يليق
بهذه
المناسبة
واحتفالاً
بمتانة
العلاقات
الفرنسية
المصرية
وجهد
القيادة
المصرية
على
المستوى
الدولى
والإقليمى
والقومى
والوطنى
وتأكيدًا
على
عمق
علاقات
الصداقة
وإنجازات
الرئيس
المصرى
عبد
الفتاح
السيسي
فى
مصر
وخارجها.
نحن
نقول
لهؤلاء
العملاء
فى
أمريكا
وتركيا
ولندن
وقطر
مصر
دولة
قوية
لن
يستطيع
أحد
فرض
أجندته
علينا
فنحن
نقف
مع
رئيسنا
الذى
حقق
الاستقرار
للدولة
المصرية
بعد
أن
ثبت
أركانها.
ونحن
نحتفل
بأعياد
الشرطة
فى
الذكرى
التاسعة
والستين
اتخذت
وزارة
الداخلية
عدة
خطوات
هامة
لخدمة
المواطنين
حيث
قرر
محمود
توفيق
وزير
الداخلية
تمديد
ساعات
العمل
فى
بعض
مكاتب
السجلات
المدنية
كمرحلة
أولى
قبل
أن
يبدأ
تعميمها
فى
بقية
مكاتب
السجلات
المدنية
لتعمل
فترة
إضافية
مسائية
حتى
التاسعة
مساءً
لخدمة
المواطنين
حيث
بدأت
هذه
الخدمات
فى
مكاتب
الأحوال
المدنية
بقسم
شرطة
النزهة
وقسم
الدقى
وقسم
شبرا
الخيمة
ثان
فى
محافظات
القاهرة
والجيزة
والقليوبية
فى
إطار
الارتقاء
بالخدمات
الأمنية
التى
تقدم
للمواطنين
واستمرارًا
لجهود
الوزارة
نحو
التطوير
والتحديث
والتيسير
على
المواطنين
بسهولة
ويسر،
وشهدت
مديريات
أمن
الشرقية
ودمياط
والدقهلية
افتتاح
وتطوير
عدد
من
المنشآت
الشرطية
المتطورة
بمركز
شرطة
الحسينية
وإدارة
الحماية
المدنية
بفاقوس
وتجديد
وتطوير
قسم
ثان
شرطة
دمياط
وقسم
شرطة
رأس
البر
وغرفة
إدارة
الأزمات
بأمن
دمياط،
وفى
الدقهلية
تمت
أعمال
تطوير
وتحديث
قسم
ثان
شرطة
المنصورة
ومركز
دكرنس
وإدارة
تأمين
الطرق
بأمن
الدقهلية..
ومن
ناحية
أخرى،
وجه
محمود
توفيق
الإدارة
العامة
لمصلحة
الجوازات
والهجرة
والجنسية
بتسهيل
استخراج
جوازات
السفر
للمرضى
وذوى
الإعاقة
حيث
أشرف
اللواء
يحيى،
عبد
الكريم
مدير
مصلحة
الجوازات
على
تنفيذ
هذا
التوجيه
العاجل
بالإضافة
إلى
خدمات،
ذوى
الاحتياجات
الخاصة.