تفاصيل جائزة محمد بن زايد لأفضل معلم

تفاصيل جائزة محمد بن زايد لأفضل معلمجائزة محمد بن زايد

الدين والحياة16-11-2021 | 22:14

أعلنت جائزة محمد بن زايد لأفضل معلم، عن إطلاق دورتها الرابعة والتي ستعقد على مدى العامين ٢١/٢٢ &٢٢/٢٣حيث تفتح المجال في النسخة أمام مشاركة المعلمين الأجانب وغير الناطقين بالعربية.

ومن المقرر أن يتم انعقاد الورشة التعريفية العامة للمسابقة من هنا السبت الموافق ٣٠ نوفمبر في تمام الحادية عشر صباحا بتوقيت ابوظبي، الواحدة ظهرا بتوقيت القاهرة للتعريف بالمسابقة وشرح جميع التعليمات الخاصة بالمسابقة، والاشتراك والتقييم الخاص بها.

يذكر أن المسابقة يشارك فيها معلمون من الأزهر الشريف، بدعم من فضيلة الإمام الأكبر شيخ الأزهر.

وتكمن معايير الجائزة في عدد من النقاط وهي كالتالي:


الإنجازات

أبرز الإنجازات الفردية التي حققها المعلم ضمن خطة تشمل المبادرات والمشاريع والبرامج المميزة، وأثرها على أداء المدرسة بشكل عام، والطلبة على وجه الخصوص، (البرامج العلمية والتربوية على المستوى المحلي، والإقليمي، والعالمي).

إسهامات المعلم في تحسين مستويات الأداء والتّعلم لدى الطلبة بكل فئاتهم، وأثرها في رفع نتائج تحصيلهم في الأعوام السابقة.

إنجازات المعلم مقارنة بالأهداف الفردية، ومدى القدرة على تجاوز الأهداف الفردية وتخطي التوقعات خلال السنوات السابقة.

الإشادات التي حصل عليها المعلم من المجتمع المدرسي، أو النطاق، أو الوزارة، أو المجتمع الخارجي.

الجوائز المحلية والإقليمية والعالمية التي حصل عليها المعلم قبل عامين دراسيين من عام المشاركة.


الإبداع و الإبتكار

وجود الإبتكارات التي قدمها المعلم في مجال عمله أو خارجه، ومدى تأثيرها على البيئة المدرسية والمجتمع، ويشمل ذلك عددها، وريادتها، وتطبيقها، ونتائجها، وأثرها، وتطويرها، ومشاركتها مع مدارس أخرى.

وجود أبحاث ومؤلفات منشورة للمعلم، ومرتبطة بالبيئة المدرسية والمجتمع وتحاكي قضايا تربوية أو تعليمية أو تطويرية.

استخدام الوسائل والتقنيات غير الاعتيادية في المجال التعليمي.

دور المعلم في نشر ثقافة الإبداع والإبتكار في المجتمع المدرسي والمجتمع.

التطوير
الشهادات الأكاديمية التي حصل عليها المعلم، والجهود المبذولة للارتقاء بالتحصيل العلمي والتربوي.

الدورات أو ساعات التطوير المهني التي حصل عليها المعلم بشكل ذاتي خلال الأعوام الثلاثة الماضية، وأثرها في تطوير المجتمع المدرسي.

تمكّن المعلم من مهارات الإتصال واللغة والتكنولوجيا، والمهارات التخصصية ذات العلاقة بمجال التدريس.

العضويات النشطة للمعلم في مؤسسات تعليمية، أو غير تعليمية: محلية وعالمية معتمدة، وأثرها في تطوير العملية التعليمية بشكل عام والتطوير الذاتي للمعلم على وجه الخصوص.

التجارب والخبرات المهنية المتميزة التي تم نقلها للآخرين، ومدى الإستفادة منها (مثال ذلك: تقديم أوراق عمل، ندوات، دورات تدريبية، ورش عمل، دروس توضيحية).

تمكن المعلم من المهارات الحياتية المختلفة ومشاركتها مع الزملاء والطلبة.

المواطنة الإيجابية

تضمين مفاهيم المواطنة والهوية الوطنية وتاريخ الوطن في الحصّة الدراسية، وشرح ذلك بأساليب تطبيقية.

نشر مفاهيم التسامح والحوار، واحترام التنوع الثقافي والعرقي.

أن يكون المعلم قدوة في المواطنة الإيجابية أمام زملائه وطلبته.

تعزيز روح المسؤولية لدى الطلبة.

زرع ثقافة احترام القانون والتشريعات وتنمية الحس الأمني

تعزيز الاعتزاز بالوطن، وأهمية التضحية دفاعاً عن الوطن، وحماية مكتسباته.

تبني المعلم للمبادرات الحكومية التطويرية والتي تؤثر إيجابا على البيئة التعليمية والمجتمعية.

الريادة المجتمعية و المهنية

تشجيع الآخرين على الانضمام إلى مهنة التعليم من خلال شبكات الإعلام والتواصل الإجتماعي وغيرها من القنوات.

إقامة روابط مع مدارس من أنحاء العالم المختلفة، وتشجيع برامج تبادل الطلاب، وتنمية مفاهيم التعايش السلمي تحت إشراف الوزارة، ووفقاً لسياساتها.

الأعمال التطوعية التي شارك المعلم في تنظيمها أو تنفيذها، ومدى أثرها على المجتمع، ويشمل ذلك عدد المؤسسات والجوائز والإشادات التي حصل عليها نتيجة هذه الأعمال.

مدى التواصل مع أولياء الأمور، والمؤسسات المجتمعية، وإشراكهم في المشاريع والبرامج التعليمية أو المجتمعية أو التربوية، وأثر ذلك في المجتمع المدرسي.

دور المعلم في تشجيع الطلبة والزملاء على ممارسة الرياضات المختلفة وتثقيف الطلبة في مختلف مجالات الفنون.

أضف تعليق

حظر الأونروا .. الطريق نحو تصفية القضية الفلسطينية

#
مقال رئيس التحرير
محــــــــمد أمين
إعلان آراك 2