تصدر إسم الفنانة «رانيا يوسف»، أعلي مؤشرات علي محرك البحث جوجل، وذلك بعد التصريحات الاخيرة التي أدلت بها بعد استضافتها ببرنامج « مصر جديدة»، مع الإعلامية إنجي أنور.
حيث اثارت جدلا بعد سؤالها عن رأيها في الأدوار الجريئة، حيث قالت؛ إنها بالفعل قدمت أدوارا جريئة في السينما وأنها ليس لديها خطوط حمراء حيث قائلة:
«أنا ست بروفيشنال ولو فيه مشهد يستدعى قبلة أه اعمله طبعا معملوش ليه ، وكمان اظهر بمشهد بمايوه بكيني لو المشهد يتطلب كدا عادي».
وخلال الحلقة أيضا تحدثت عن الملابس التى تفضل ارتداءها فى الشارع فقالت إنها تحب جدا ارتداء الشورت والمايوهات فى الصيف أما الشتاء فتحب ارتداء البالطو.
كما تحدثت عن الفستان التي قامت بإرادته خلال مهرجان القاهرة، المعروف بـ«فستان من غير البطانة» وسبب ظهور ابنتها به بعد أزمتها، فقالت إن ابنتها حاولت إرسال رسالة للعالم كله بأنها من حقها ارتداء ما تشاء وبالفعل هى وافقت على الأمر ولم تعترض.
وتحدثت عن تعدد الزيجات، فقالت إنها بالفعل صرحت بأنها لن تتزوج مرة أخرى وذلك لأن مفهوم الزواج ليس صحيحا عند مجتمعاتنا لأنهم يتزوجون من أجل الإنجاب أو لأنهم لن يتمكنوا من أن يدخلوا علاقة مفتوحة لأن هذا مرفوض في مجتمعاتنا.
وتحدثت عن أهمية عملها حيث أشارت بانه رقم واحد، وليس كل الرجال سيتفهمون عودتها من عملها الساعة الخامسة صباحا وأحيانا من الممكن أن تتواجد فى الاستوديو 3 أيام دون عودتها للمنزل ولذلك لا بد من رجل يتفهم كل ذلك.
كما اشارت لحبها للقب الذي أطلقها عليه الجمهور « البطل»
وجاءت مجمل تصريحاتها كالتالي:
- أنا ست محترفة ولا مانع لدي من تقديم مشهد فيه قُبلة أو يتطلب مني ارتداء مايوه بكيني إذا كان ذلك ما يحتاجه سياق العمل الدرامي أو السينمائي.
-مفهوم الجواز في المجتمعات العربية مش صح، بيتجوزوا عشان الخلفة أو لإن معندهمش حرية يبقوا في علاقات مفتوحة.
-ابنتي طلبت مني أن ترتدي فستان أزمة البطانة.. قالتلي من حقي ألبس اللي أنا عايزاه وهيبقى حلو عليا، ووافقت وقلت لها حقك.
- مش كل اللي في السيناريو يتعمل بحذافيره لإنه مش قرآن، ممكن نخفف المشاهد، أو نقدمها زي ما هي أو تتحذف، في النهاية في حوار وجدل حتى نصل لأحسن الحلول.
- برجع يوميا لمنزلي ما بين 4 أو 5 الفجر من الشغل، وأحيانا أعمل لمدة ٣ أيام دون الرجوع للمنزل.
- وعما إذا كانت ستفكر في الارتباط للمرة الرابعة، قالت "الجواز مالوش لازمة بالنسبالي دلوقتي".
-ابنتي طلبت مني أن ترتدي فستان أزمة البطانة.. قالتلي من حقي ألبس اللي أنا عايزاه وهيبقى حلو عليا، ووافقت وقلت لها حقك.
- الناس فاكرة إن بطانة الفستان الدبل الطبقة التانية، لكن أنا كنت أقصد ببطانة الفستان الشورت اللي كان تحت الفستان مش قماشة دبل، وده كان الفهم الخاطئ بيني وبين الناس.
- أنا متفاهمة جدا مع بناتي، ربتهم على الحرية طالما لا تضر الطرف الآخر، وليست خارج حدود أخلاقنا، ولهما الحق في ارتداء ما تريدان، في حدود المكان وفي حدود المناسبة.
- أنا أم ليبرالية جدا لسبب، لو لم أتصرف مع بناتي بهذه الطريقة وفي هذا الزمن سوف أخسرهم.