بالنسبة لما تم تداوله لمقطعين مُصورين على صفحة أحد العناصر الإخوانية الهاربة خارج البلاد بمواقع التواصل الإجتماعى إدعى خلالهما بتعرض بعض المحتجزين بأحد أقسام الشرطة للتعذيب