تعتزم الدنمارك سحب قواتها العسكرية المحدودة من مالى بعدما أعلنت الحكومة الانتقالية فى البلد الواقع غربى أفريقيا أن هذه القوات لم تحصل على تصريح بالانتشار، حسبما ذكرت وزارة الخارجية الدنماركية.
وطالبت الحكومة فى باماكو، أمس الأربعاء، الدنمارك بسحب فرقتها العسكرية التى قوامها 90 فردا والتى وصلت مالى قبل أسبوع فقط فى إطار عملية مكافحة الإرهاب الأوروبية، وفقا لوكالة "أسوشيتدبرس".
وأعلن وزير الخارجية الدنماركى يبى كوفود الانسحاب اليوم عقب إحاطة للجنة السياسة الخارجية فى البرلمان. ولم يقدم الوزير جدولا زمنيا.
يأتى طلب انسحاب القوات الدنماركية بعد أسبوع فقط من وصول الفرقة الدنماركية إلى البلد الواقع غربى أفريقيا للانتشار لمدة عام. وتضم الفرقة فريقا من الجراحين.
وقال الكولونيل عبد الله مايجا المتحدث باسم الحكومة التى يقودها الجيش فى مالى إن طلبا وجه إلى الدنمارك حتى تسحب بشكل فورى "الفرقة المذكورة من أراضى الجمهورية المالية".
وذكر بيان صادر عن الحكومة فى باماكو أن الانتشار الدنماركى تم دون موافقة الحكومة المالية، ومع ذلك يصر الشركاء الأوروبيون على أن نشر الدنماركيين قد نوقش مسبقا.
وقالت وزارة الخارجية الدنماركية إنه فى عام 2019 ، طلب الرئيس آنذاك إبراهيم بوبكر كيتا من الدنمارك إرسال قوات للانضمام إلى جهود تاكوبا. ولكن بعد أقل من عام أطيح بكيتا.
تعتزم الدنمارك سحب قواتها العسكرية المحدودة من مالى بعدما أعلنت الحكومة الانتقالية فى البلد الواقع غربى أفريقيا أن هذه القوات لم تحصل على تصريح بالانتشار، حسبما ذكرت وزارة الخارجية الدنماركية.
وطالبت الحكومة فى باماكو، أمس الأربعاء، الدنمارك بسحب فرقتها العسكرية التى قوامها 90 فردا والتى وصلت مالى قبل أسبوع فقط فى إطار عملية مكافحة الإرهاب الأوروبية، وفقا لوكالة "أسوشيتدبرس".
وأعلن وزير الخارجية الدنماركى يبى كوفود الانسحاب اليوم عقب إحاطة للجنة السياسة الخارجية فى البرلمان. ولم يقدم الوزير جدولا زمنيا.
يأتى طلب انسحاب القوات الدنماركية بعد أسبوع فقط من وصول الفرقة الدنماركية إلى البلد الواقع غربى أفريقيا للانتشار لمدة عام. وتضم الفرقة فريقا من الجراحين.
وقال الكولونيل عبد الله مايجا المتحدث باسم الحكومة التى يقودها الجيش فى مالى إن طلبا وجه إلى الدنمارك حتى تسحب بشكل فورى "الفرقة المذكورة من أراضى الجمهورية المالية".
وذكر بيان صادر عن الحكومة فى باماكو أن الانتشار الدنماركى تم دون موافقة الحكومة المالية، ومع ذلك يصر الشركاء الأوروبيون على أن نشر الدنماركيين قد نوقش مسبقا.
وقالت وزارة الخارجية الدنماركية إنه فى عام 2019 ، طلب الرئيس آنذاك إبراهيم بوبكر كيتا من الدنمارك إرسال قوات للانضمام إلى جهود تاكوبا. ولكن بعد أقل من عام أطيح بكيتا.