رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
الدعاء من العبادات العظيمة التي يحرص كل مسلم على التمسك بها حتى يفوز برضى الله سبحانه و تعالى ومحبته ، ويعد دعاء الإستفتاح من أحب الأدعية التي يبدأ بها المسلم صلاته.
يُعد الدعاء من العبادات التي استحبها الشرع في جميع الأحوال واختلاف الأماكن والأزمان.
الدعاء من أجلِّ العبادات وأحبها إلى رب البريات، وهو سمة العبودية واستشعار الافتقار لله والانكسار بين يديه والذلة.
الصيام عبادة من أَجَلِّ العبادات وأعظمها ثوابًا عند الله تعالى، فقد اختصَّ الله تعالى بتقدير ثواب الصائم؛ فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله
تمر المرأة كل شهر بفترة الحيض فتمتنع عن أداء بعض العبادات مثل الصلاة والصوم، وتحرص العديد من السيدات على أداء الذكر والتسبيح والاستغفار وكذلك الدعاء.
إقامة مجالس الذكر والصلاة على سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في المساجد مِن العبادات المشروعة، وموافقٌ لِمَا ورد في الكتاب والسنة وهدي السلف الصالح وعلماء الأمة المتبوعين.
أن الاغتسال من الجنابة من الأمور الواجبة شرعاً، لكي يستطيع الإنسان أداء العبادات التي تحتاج إلى الطهارة كالصلاة والصيام وغيرها من العبادات.
كل عبادة من هذه العبادات المفروضة لها أركانها وشروطها الخاصة بها، ولا تَعَلُّق لهذه الأركان والشروط بأداء العبادات الأخرى، فإن أدَّاها المسلم على الوجه
قال أ.د محمد عبد المالك، نائب رئيس جامعة الأزهر للوجه القبلي، إن الإسلام فرض عبادات تنوعت ما بين العبادات القولية والبدنية....
قال الشيخ عبد الله رمضان الواعظ بمنطقة البحر الأحمر، إن كثيراً من الناس يتقرب الي الله -تعالي- بمختلف أنواع العبادات والقربات ثم يذهب كل ذلك ولايثبت أحد
يُكثر المسلمين من الأعمال الصالحة والطاعات وأدعية العشر الأواخر من رمضان، في هذه الأيام المباركة المتبقية من الشهر الفضيل، فهي أيام العتق من النار، ومن
ليلة القدر خير الليالي في العام كله، لفضلها العظيم فتم ذكرها في القرآن الكريم، فمن الواجب على كل مسلم ومسلمة استغلال تلك الليلة للتقرب من الله وعمل الخيرات
ينتظر جميع المسلمين من مختلف بقاع الأرض قدوم شهر رمضان المبارك؛ للتقرب إلى الله تعالى بالعبادة الصادقة، ورفع اليدين بالأدعية المستحبة، وتتعظم كل العبادات ويزيد أجرها في شهر رمضان
تعد عبادة الدعاء من أعظم العبادات، وفضائلها عظيمة، وخلال شهر رمضان تتضاعف ثواب الأعمال الصالحة، وكذلك يزيد فضل عبادة الدعاء، حيث قال رسول الله صل الله
يعد أفضل وقت لاستجابة الدعاء، هو شهر رمضان الكريم، موطن الرحمة والمغفرة وإعطاء العباد ما يتمنون، ويعد الدعاء من أعظم العبادات إلى الله سبحانة وتعالي، لقوله
الدعاء من أعظم العبادات التي أمرنا بها الله عز وجل، لما فيها خير ونفع للمؤمن خاصةً في شهر رمضان المبارك؛ لأن يزيد أجر جميع العبادات فى شهر رمضان الكريم،
للدعاء فضل لا وأجر يحصر، فهو من أعظم العبادات التي أمرنا بها الله سبحانه وتعالى، كما حثنا النبي صلى الله عليه وسلم على الإكثار منه، لأنفسنا ولأحبائنا،
تتضاعف أجر جميع العبادات خلال شهر رمضان المبارك، فهو شهر الرحمة والمغفرة وقبول الدعوات، تعتبر عبادة الدعاء من أعظم النعم، التى انعم الله بها على عبادة، فما استجلبت النعم بمثله ولا استدفعت النقم بمثله
عبادة الدعاء من أعظم العبادات عند الله سبحانة وتعالي وتعد من أعظم النعم، التى انعم الله بها على عبادة، فما استجلبت النعم بمثله ولا استدفعت النقم بمثله، وخاصةً في شهر رمضان المبارك، شهر استجاب