رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
الدعاء هو العبادة، ليس شيء أكرم على الله من الدعاء، من لا يسأل الله يغضب عليه
أيام قلائل ويستقبل المسلمون فى مشارق الأرض ومغاربها شهر رمضان المبارك بلهفة وشوق كبير ، فهو شهر الخير والبركة والصيام والقرآن والقيام والركوع والسجود وصلة
يبحث الكثيرون عن الدعاء المستجاب ليدعو به الله عز وجل حتى يستجيب لحاجتهم وطلباتهم، فهناك عدة شروط ليكون الدعاء صحيح، وكذلك هناك أوقات لاستجابة الدعاء.
ليلة القدر هي ليلة المغفرة وقبول الأعمال والعتق من النار، وقد أمرنا الله سبحانه وتعالى بإحيائها، فالعبادة فيها خيرٌ من عبادة ألف شهرٍ، وفيها تنزل الملائكة
حالة من الخوف والفزع سيطرت على بعض المصريين من حدوث توابع قوية لـ زلزال اليوم الذي ضرب تركيا وسوريا، تؤثر علينا بعدما شعر عدد كبير من المصريين بحدوث الزلزال
دعا الدكتور شوقي علام، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، إلى الدعوة للنفس والوالدين والبلد في ليلة القدر..
أكد العلماء أنه لم يأت في الكتاب، والسنة ما يفيد بأن الدعاء ليلة الإسراء والمعراج مستجاب، أو أنها من الأوقات التي هي مظنة إجابة الدعاء، كما جاء في الدعاء حال السجود
دعاء قيام الليل للفرج والرزق .. مع انتصاف ليل القاهرة واقتراب ساعات ثلث الليل الأخير من الانقضاء يبحث كثير من المسلمين
الدعاء هو الحل الأول لمشاكل الإنسان فلكل منا دعاؤه الذي يحرص دائما على طلبه من الله ولذلك شرع الله سبحانه وتعالى الدعاء وجعله مندوباً، ولم يُخصّص له وقتاً، أو حَدّاً مُعيَّناً
دعاء الفجر للرزق وتأدية صلاة الفجر نعمة كبيرة، وقال صلى الله عليه وسلم وعن عائشةَ رضِي الله عنها، قالت: لم يكُنِ النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم على شيءٍ
قد تفقد شيئًا سواءً في منزلك أو في مكان عملك، وتظل تبحث في كل مكان ولكن لا تجد ضالتك؛ حينها يزداد بعضنا قلقًا وربما يستشيط غضبًا، خصوصًا إذا طال وقت البحث عن ضالة مهمة بالنسبة لك.