رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
لقد جاء هذا الدين بمشروعه الحضاري لكي يبني الدنيا ويعمرها، من أجل أن تكون بيئة صالحة لعبادة الله، والعبور إلى الحياة الأبدية الخالدة، بعد يوم الحساب.. لا اصطراع ولا تناقض بين الطرفين.
قال الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف: لقد أرسل الله تعالى رسوله الكريم محمد (صلى الله عليه وسلم)، وأنزل إليه القرآن الكريم، ليكون رحمة للعالمين، ونورًا
رغم أن الآخرة هي دار البقاء والدنيا هي دار الفناء، فإن الدنيا تشغل الكثيرون أكثر من حياتهم الأبدية، ولعل معرفة ماهي السورة التي يقرأها الله يوم القيامة