رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
أجمع العلماء على استحباب تلقين المحتضر الذي قربت وفاته كلمة التوحيد لا إله إلا الله ، وذلك حتى تكون الشهادة هي آخر كلامه في الدنيا
قالت دار الإفتاء إنه مِن المقرَّر أنَّ الإنسان إذا مات، فإنَّ موته ليس فناءً محضًا أو عدَمًا لا حياة فيه، بل هو انتقال من حياةٍ إلى حياة، فيكون مدركًا
قالت دار الإفتاء المصرية، إن تلقينُ الميت سنَّة نبوية شريفة واردة عن سيد المرسلين، قوَّى حديثَها جماعةٌ مِن المُحدِّثين، ونص على مشروعيتها كثير من علماء
قالت دار الإفتاء المصرية، إن تلقين الميت وقراءة القرآن عند القبر كلاهما من المستحبات فى هذا الوقت، فقد حثَّ الشَّرعُ الشَّريف على قراءة القرآن الكريم مطلقًا؛