من أكبر الهموم التي تشغل بال العباد وتسيطر على تفكيرهم قضية الرزق، وانشغالهم في تحصيلها، ومن المعلوم أنّ الله -تعالى- لمّا خلق الخلق قسم بينهم أرزاقهم،

حددت وزارة الأوقاف موضوع خطبة الجمعة المقبلة، بعنوان : مِنْ أَسْبَابِ الرِّزْقِ الخَفِيَّةِ (2) التقوى .

يعد الزواج أحد أسباب الحياة وارتباط المجتمعات ببعضها، بل هو أساس تكوين الأمم المتعاقبة على مر الأزمان كونه العلاقة الشرعية التي تربط الرجل بالمرأة على أساس الاقتران الشرعي

المسلم مأمور بالأخذ بالأسباب والسعي في طلب الرزق، فإن أصابه الغنى شكر، وإن أصابه الفقر صبر، وبقدر التسليم بالقضاء والقدر، وبذل الجهد في الأخذ بالأسباب

قالت دار الإفتاء إنه اذا التمس المكلَّف أسباب الرزق، فإمَّا أن يحصل له الغنى أو يُقدَّر له الفقر، فإن أصابه الغنى استوجب ذلك الشكر؛ قال تعالى: وَإِذْ

الابتلاء قال مفتي الجمهورية الدكتور شوقي علام عبر الموقع الرسمي: إذا التمس المكلَّف أسباب الرزق، فإمَّا أن يحصل له الغنى أو يُقدَّر له الفقر، فإن أصابه الغنى استوجب ذلك الشكر؛