رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
زيارة القبور تعدّ من السنن التي أمر بها النبي عليه الصلاة والسلام، وحثّ على فعلها، كما أنّه كان يزور القبور، حيث ورد عن أم المؤمنين عائشة -رضي الله عنها-
التعلق بأستار الكعبة أو لمس البيت والدعاء، كل ذلك من الأمور المندوبة باعتبار ما تحمله من معاني الالتجاء إلى الله وطلب مغفرته والإلحاح في ذلك، إضافة إلى التبرك والإجلال والتعظيم.
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤالا يقول :هل يجوز المسح على قبور الأنبياء والصالحين وتقبيلها؟ وذلك من باب التبرك.
ورد سؤال إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول ما حكم التبرك بآثار الصالحين، وهل هذا يجوز شرعًا؟.
تلقت دار الإفتاء المصرية، سؤالا، يقول هل يجوز المسح على قبور الأنبياء والصالحين وتقبيلها؟ وذلك من باب التبرك؟
ورد سؤال إلى دار الإفتاء يقول فيه صاحبه ما حكم مس الكعبة المُشَرَّفة والتعلّق بأستارها بقصد التبرك؟، وجاء رد الدار على هذا السؤال كالتالي:
ورد سؤال إلى دار الإفتاء يقول فيه صاحبه ما حكم مصافحة العلماء والصالحين وأهل الفضل ومَنْ تُرْجَى بركتهم بنية التبرك؟ ، ومن جانبه أجاب الدكتور شوقي علام مفتي الجمهورية على هذا السؤال كالتالي: