رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
تعتبر الخيم الرمضانية التي يقتصر وجودها خلال الشهر الفضيل ، ملاذاً للصائمين ، بعد الانتهاء من الإفطار والصلوات والعبادات.. إذ يُحبذ العديد من الأفراد التوجه
أيام قلائل ويستقبل المسلمون فى مشارق الأرض ومغاربها شهر رمضان المبارك بلهفة وشوق كبير ، فهو شهر الخير والبركة والصيام والقرآن والقيام والركوع والسجود وصلة
قالت دار الإفتاء إن الخيم الرمضانية يتحدد حُكمها تبعًا لما يُقام فيها؛ فإن اشتملت على ما ينفعُ الناسَ ويعودُ عليهم بالخيرِ والفائدةِ، أو كان فيها تعاونٌ
تشتهر مصر بالكثير من الطقوس الفريدة والمميزة لشهر رمضان والتي دائما ما تعطي للمحروسة طابعا خاصا بها خلال الشهر الكريم، ومنها الخيم الرمضانية.
شهدت بيروت في أعوام ماضية فورة إقامة الخيم الرمضانية، بحيث كان اللبنانيون يحتارون أياً منها يختارون لتناول طعام الإفطار والسحور فيها. وكانت ذروة رواجها
الخيام الرمضانية «للأغنياء فقط»