رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
قدرت قيمة أعمال الغسل بـ (34مليون جنيه تقريباً), و تم اتخاذ الإجراءات القانونية.
تختلف الأسباب الطهارة في الإسلام، لكن الهدف في النهاية واحد وهو إزالة النجس وإظهار المسلم في أحسن حال وأطيب رائحة، ومن الأسباب التي تجب على المسلم والمسلم على السواء التطهر منها هي الجنابة.
ونبهت إلى أنه شرع الله تعالى الغسل تنظيفًا لجسد المتوفى، وتكريمًا له، وغُسل الميت فرض كفاية بالإجماع؛ فإذا قام به البعض سقط الإثم عن الباقين، وإن لم يقم به أحد من المسلمين مع علمهم به أثموا جميعًا
يكون التطهّر من البول بمسح مخرجه بأيّ شيءٍ طاهرٍ يابسٍ، أو بمنديلٍ، ولا يكفي المسح بتبليل اليد؛ لأنّه لا يؤدي إلى تنقية المخرج وتطهيره، إذ لا بدّ من أن
تفقد محافظ أسيوط بعض اقسام مستشفى المبرة ومنها قسم الاستقبال والعناية المركزة و وحدة المبتسرين ووحدة الغسل الكلوى والاشعة والصيدلية
الجنب لفظ يطلق على الرجل والمرأة، وبذلك يشتركان بالأحكام المترتبة على صحة الصوم في حالة الجنابة، فيجوز للمرأة الصيام وهي على جنابة، ويُطلب منها الغسل بعد
كرت المنصة الإعلامية يوراكتيف المتخصصة في الشئون الأوروبية، اليوم السبت، أنه سيتم حظر مصطلحات مثل محايد مناخيا ....
الجنابة في الشرع هي معاشرة الذكر الأنثى ، ويقصد بها خروج المني برغبة في السبات أو اليقظة من رجل أو امرأة ، وهي من الحالات التي توجب الغسل ، وأمر النبي
إنّ الغسل من الجنابة واجبٌ بإجماع العلماء، وله صفتان: الأولى الصفة الكاملة، والثّانية صفة الأجزاء، وفيما يأتي بيانٌ للصفتيّن:
قال الدكتور مجدي عاشور، المستشار السابق لمفتي الجمهورية، إنه يستحب للجنب الوضوء قبل الغسل، ولكن ليس واجبا عليه
كشف الدكتور شوقي علام، مفتي الديار المصرية، عن حكم حدوث الجنابة في الليل، قائلا: يستحب الغسل قبل دخول الفجر إذا كانت هناك استطاعة، ولكن الصوم صحيح إذا نوى الصوم وهو جنب.
قالت دار الإفتاء المصرية، إن من أصبح في نهار رمضان وهو على جنابةٍ وجب عليه الغسل وصومه صحيحٌ شرعًا، مع مراعاة عدم تأخير الغسل لحين خروج وقت الصلاة.
قالت دار الإفتاء إن الجنابة لغة: البُعد؛ ضد القُرب، وجنَّب الشيء، وتَجانبه، واجتنبه أي: بعد عنه، يُقال: أجنب الرجل؛ أي: أصابته الجنابة، وإنما قيل له:
ورد سؤال إلى دار الإفتاء المصرية مضمونه: ينتشر بين الناس أنَّ النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم قال: أن الملائكة تلعن الجنب في كل خطوة يخطوها ، أو أنها تلعنه حتى يغتسل . فما مدى صحة هذا الكلام؟ .
أوصى خبراء ألمان بغسل الملابس الجديدة قبل ارتدائها لأول مرة، إذ قد تحتوي الملابس على بقايا من الإنتاج مثل المواد الحافظة والأصباغ الزائدة
قالت دار الإفتاء: لا يجب شرعًا إعادة الغُسل ولا التكفين بخروج شىء من المتوفَّى بعد تغسيله وتكفينه، بل يُحمل بحاله دفعًا للحرج والمشقَّة باتِّفاق العلماء .
الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية قال لا يجوز ولابد من غسل الذراع، والمسح رُخص فيه في أعضاء فقط فقد رُخص في مسح الرأس وورد أن النبي
ذكر الفقهاء أنه إذا كانت المرأة على جنابة، ثم حاضت قبل أن تغتسل من الجنابة، لم يلزمها الغسل حتى تطهر من الحيض، فتغتسل غسلا واحداً لذلك كله -الحيض والجنابة،