الكثير من الناس تجهل أهمية الاستحمام بالماء البارد، حيث أن له العديد من الفوائد على كلًا من البشرة والشعر

مع اقتراب فصل الصيف، يتزايد الإقبال على تناول المثلجات وشرب الماء البارد لمواجهة الارتفاع الكبير في درجات الحرارة. وينطوي الإفراط في شرب الماء البارد على مخاطر صحية.

احرصي على تعطير أجواء المنزل بمعطر جو رومانسي من صنع يديك حيث يمكن لأى شخص قضاء عيد الحب من دون الحاجة إلى صرف مبالغ كبيرة فالرومانسية الحقيقية هي تنبع

قال الدكتور أحمد ممدوح، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية لا يجوز المسح على الكُم أثناء الوضوء بسبب البرد الشديد طالما أنه لا يوجد عذر طبي من استخدام الماء البارد ويجوز الوضوء بالماء الدافئ

قال الدكتور عويضة عثمان مدير إدارة الفتوى الشفوية بدار الإفتاء المصرية، إنه يفضل الوضوء بالماء الدافئ بدلًا من البارد في فصل الشتاء، لأنه أبلغ في الإسباغ

المياه الباردة في الاجواء الساحنة تنشط العصب الحائر وقد يؤدي للوفاة في حال وجود خلل في كهرباء القلب وهذا ما حدث مع الطفل في الظروف العادية لاأنصح الامهات

لا خلاف على أهمية الماء لخلايا الجسم ووظائفه الحيوية، لكن الآراء تختلف حول درجة حرارة الماء، فبعض الثقافات تميل للماء الدافئ في حين يحظى الماء البارد بشعبية في دول أخرى، فأيهما أفضل؟

يعتبر خمول الجسم من الممارسات اليومية المنتشرة بين الناس بشكل كبير، حيث يشعر الشخص بحالة من الخمول وفقدان الطاقة

يحلم العطشان بجرعة ماء باردة يطفئ بها ظمأه، لا سيما في رمضان أو في أيام الصيف الحارة، إلا أنه وحالما يصل الماء، يحذره كثيرون من عبّه بشراهة، بل يقولون

قال الدكتور شوقى علام، مفتى الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء فى العالم: لا حرج شرعًا فى التيمم للصلاة فى البرد الشديد جدًّا مع عدم وجود

الحروق تلف يحدث لأنسجة الجسم؛ بسبب تعرضها لحرارة حارقة، أو لحرارة أشعة الشمس لفترة طويلة، أو لمادة كيميائية، أو تيار كهربائي،

يعتبر الاستحمام البارد في الصباح طريقة غير سارة لبدء اليوم، ومع ذلك، يُقال إن لهذه العادة العديد من الفوائد الصحية المزعومة، الجسدية والعقلية.