رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
إن قراءة القرآن الكريم وختمه للميت من الأمور المشروعة؛ إذ لا حرج شرعا في إهداء ثواب قراءة القرآن الكريم للميت.
أن الاحتفال بذكرى مولد سيد الكونَين وخاتم الأنبياء والمرسلين نبي الرحمة وغوث الأمة سيدنا محمد -صلى الله عليه وآلة وسلم- من أفضل الأعمال وأعظم القربات،
الموت هو مفارقة الروح للجسد، كما أن الحياة تعني إتصال الروح بالجسد، ومتى فارقت الروح جسد صاحبها فقد مات وانتهى أجله، يقول تعالى: (فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ
هل يجوز توزيع الحلوى على روح الميت عند قبره والتي تعرف بـ رحمة ونور أو إطعام الناس في العزاء أو في الأربعين والذكرى السنوية للمتوفي وهل هي رحمة أم بدعة؟
ورد فيه أن الأرواح ترى زائريها من عصر الخميس إلى ظهر السبت كل أسبوع، الأرواح تتلاقى في البرزخ، والبرزخ هو مكان الانتقال ما بين الدنيا والآخرة، فعند خروج
هل تزور روح الميت أهله الأحياء وترافقهم؟