رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
يشكي البعض من قلة البركة في الرزق، سواءً كانت في الأموال، أو في الأولاد، أو في الزوجة، أو الأعمار، أو البيت، ومن يسعى إلى تحقيق البركة في الرزق لابد من قيامه ببعض الأمور، وفيما يأتي بيان بعضها:
الرزق قد يكون مالا أو صحة وعافية، أو علم أو أبناء أو ستر وما نحوها من الأمور التي تثبت حقيقة مهمة وهي تعدد أشكال الرزق وكثرتها، ويبحث الجميع عن الرزق كل
كشفت دار الإفتاء عن المراد من قول الله تعالى فى سورة الواقعة: لَا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ .
قال الشيخ محمد أبو بكر، الداعية الإسلامي وأحد علماء الأزهر الشريف، إن كل منا يرغب أن يكون رزقه كثير، فحتى الذي رزقه كثير يريد من الله أن يزيده ويبارك فيه
يتسائل كثيرون عن فضل سورة الواقعة، التي تسمى بسورة الغنى، وما ورد عن فضلها وفوائدها، حيث عدد الكثير من العلماء فضل سورة الواقعة، مؤكدين أنه ورد في فضلها، أنها إحدى سور القرآن الكريم
من السور التي يكثر الناس على السؤال عنها عبر مؤشرات البحث الشهيرة، حيث سميت بسورة الغنى، وقد وردت أحاديث كثيرة في فضلها،
إن لسورة الواقعة فضل كبير، وقال العلماء إن فضل سورة الواقعة للرزق مجرب كما جاء في حديثُ عبد الله بن عباس رضي الله عنه
الكثير جدا من الناس حول العالم يجدون صعوبه فى الرزق ويكون بذلك غير راضى ولا سعيد فى حياته نهائيا
يمكن قراءة سورة الواقعة لجلب الرزق في الفترة بين صلاة الفجر وبين شروق الشمس، أو قرائتها في صلاة قيام الليل، أو قرائتها في يوم الجمعة، وذلك بنية قراءة آيات القرآن الكريم للحصول على الرزق من الله عز وجل