رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
يُعد غسل الميت فرض كفاية في الشريعة الإسلامية، وقد وردت عدة أحاديث عن الرسول -صلى الله عليه وسلم- تدل على ذلك.
قالت دار الإفتاء إن أقلُّ ما يجزئ في غسل الميت استيعابُ بدنه بالماء مرةً واحدةً بعد إزالة النجاسة إن وُجِدَت، ولا تُشتَرَط نية الغسل في الغاسل ...
يُعد غسل الميت فرض كفاية في الشريعة الإسلامية، وقد وردت عدة أحاديث عن الرسول - صلى الله عليه وسلم- تدل على ذلك.
أكدت دار الإفتاء المصرية، أنه يستحب الاقتصار على من يُغَسِّلُ الميت ومن يعينه فقط، ويكره حضور من لا يُحتاجُ إليه فى الغُسْل.
ورد سؤال إلى دار الإفتاء يقول فيه صاحبه ما هي الطريقة الشرعية لتغسيل الميت وتكفينه؟ وهل يصح تجفيف بدنه من ماء الغسل بقطعة من القماش؟ ، وجاء رد الدار على هذا السؤال كالتالي:
قالت دار الإفتاء إنه يجوز للحائض المحرم إن تحضر غسل الميت وتكفينه عند جماهير الفقهاء، مع مراعاة غض البصر عن العورات، ويتأكد الجواز إذا أوصى المتوفى بذلك.
جاءت إجابة دار الإفتاء من موقعها الإلكتروني على سؤال مَا حكم حضورِ الحائضِ غسلَ الميت وتكفينَه إذا أوصى بذلك؟ مع العلم بأنها من محارم الميت؟.
ورد سؤال إلى دار الإفتاء يقول فيه صاحبه مَا حكم حضور الحائض غسل الميت وتكفينَه إذا أوصى بذلك؟ مع العلم بأنها من محارم الميت ،
حكم حضور الحائض غسل الميت؟