رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
بيَّنَ أهل العلم أنّ تعلُّم القرآن الكريم، وقراءته، من أشرف العلوم، وأعظم الأعمال؛ فشرف العلم يتمثّل بشرف ما تعلَّق به، ولا يوجد ما هو أعظم من كلام الله
لا تنحصر قراءة القرآن الكريم بوقتٍ معيّنٍ، فللمسلم أن يقرأه متى شاء، ولكن هناك عدّة آراءٍ بأفضل وقتٍ لقراءته؛ فقال ابن الصلاح والسيّد قُطُب -رحمهما الله-
إنّ قراءة القرآن الكريم وختمه للميت من الأمور المشروعة؛ إذ لا حرج شرعًا في إهداء ثواب قراءة القرآن الكريم للميت؛ ويُستدل على مشروعيّة بعموم الأدلة الواردة
تعدّد آراء العلماء في حكم قراءة الحائض للقرآن، فَمَن أجاز لها القراءة كالإمام مالك أجاز أن تقرأ القرآن كقراءة غير الحائض دون مسّ المصحف، وأكثر العلماء على عدم جواز قراءتها للقرآن.
إن قراءة القرآن الكريم والاجتماع عليها من أعظم القربات وأفضل الطاعات، وللقرآن الكريم عظمته ومكانته من عظمة المتكلم به والمنزل عليه، وهذا ما يستلزم من العبد
قراءة القرآن الكريم طاعةٌ من أجلّ الطاعات؛ فقد أمر الله -عزّ وجلّ- نبيه -صلّى الله عليه وسلّم- بتلاوة ما أُنزل إليه من القرآن الكريم.
قراءة القرآن الكريم طاعةٌ من أجلّ الطاعات؛ فقد أمر الله -عزّ وجلّ- نبيه -صلّى الله عليه وسلّم- بتلاوة ما أُنزل إليه من القرآن الكريم، فقال تعالى في سورة المزمل: (ورتّل القرآن ترتيلاً).
كشف الدكتور محمد سالم أبو عاصي ، أستاذ التفسير وعميد كلية الدراسات العليا السابق بجامعة الأزهر، هل قراءة القرآن الكريم بغير فهم تجوز أم لا.
في إطار اهتمام وزارة الأوقاف وعنايتها بالقرآن الكريم وأهله ، وحرصها على ترسيخ الفهم الصحيح لمعاني ومقاصد القرآن الكريم ، مع تعلم قواعد النطق السليم على الوجه الذي يعين على حسن قراءة القرآن الكريم.
أنّ قراءة القرآن الكريم، من أشرف العلوم، وأعظم الأعمال؛ فشرف العلم يتمثّل بشرف ما تعلَّق به، ولا يوجد ما هو أعظم من كلام الله -تعالى-؛ فهو أصدق الكُتُب، وأحسنها نظاماً، وأفصحها وأبلغها كلاماً.
لاشك أن ملازمة قراءة القرآن الكريم ك يوم تعود بالخير والنفع والفضل على صاحبها، وإنّه ليلمس أثر ذلك في حياته وآخرته، وذكر بعض العلماء ضرورة قراءة المسلم
قراءة القرآن الكريم طاع من أجلّ الطاعات؛ فقد أمر الله -عزّ وجلّ- نبيه -صلّى الله عليه وسلّم- بتلاوة ما أُنزل إليه من القرآن الكريم، فقال تعالى في سورة المزمل: (ورتّل القرآن ترتيلاً)
إن قراءة القرآن الكريم وختمه للميت من الأمور المشروعة؛ إذ لا حرج شرعا في إهداء ثواب قراءة القرآن الكريم للميت.
يجب على كل مسلم أن يلتزم الوقار والاحتشام في الملابس للرجل أو المرأة عند قراءته لكتاب الله الكريم، لأنه كلام الله عز وجل له قدسية خاصة، بالقرآن الكريم
لقد جعل الله سبحانه قراءة القرآن الكريم من أهم وأفضل الأعمال، لأن في قراءة القرآن الكريم خير عظيم. والدليل قوله سبحانه وتعالى-: إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ
تلقت دار الإفتاء المصرية سؤالا مضمونه: ما حكم تلاوة الأذكار والأدعية بطريقة تشبه قراءة القرآن الكريم ..
لا شك أن عبارة قراءة سورة يس بهذه الطريقة تحقق المستحيلات ، تستحق البحث والمعرفة والتحقق والتحري ومن ثم الاغتنام، خاصة وأنها أحد أسرار سورة يس
شهدت أروقة الجامع الأزهر وساحاته، مساء أمس الإثنين، زحامًا كبيرًا من حشود المصلين الذين حرصوا على أداء صلاتي العشاء والتراويح في ليلة السابع والعشرين من
قال الدكتور محمد عبد السميع، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إننا لا ندعو الناس إلى التفكير في حقيقة الجن العاشق وما شابه مثل هذه الأمور التي توضع في أذهان بعض الناس.