رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
بيَّنَ أهل العلم أنّ تعلُّم القرآن الكريم، وقراءته، من أشرف العلوم، وأعظم الأعمال؛ فشرف العلم يتمثّل بشرف ما تعلَّق به، ولا يوجد ما هو أعظم من كلام الله
خدمة السنة النبوية المشرفة وخدمة اللغة العربية، وكما قال أهل العلم: إن فهم الكتاب والسنة فرض واجب
الأصل أن فعل العادة السرية أمر محرم يؤاخذ عليه صاحبه، أما من غلبت عليه شهوته بحيث خشي الوقوع في محظورٍ أعظم وتيقّن من إمكانية ذلك؛ فقد أجاز أهل العلم فعل
بيَّنَ أهل العلم أنّ تعلُّم القرآن الكريم، وقراءته، من أشرف العلوم، وأعظم الأعمال؛ فشرف العلم يتمثّل بشرف ما تعلَّق به، ولا يوجد ما هو أعظم من كلام الله -تعالى
الاعتكاف في الشرع: لزومُ المسجدِ من أجل التّعبّد لله تعالى، بضربٍ أو أكثرَ من ضروب العبادة المشروعة، كالذّكر وتلاوة القرآن والصلاة والتّفكّر، وهو مشروع مستحب باتفاق أهل العلم.
الاعتكاف في المسجد أمر مشروع مستحب باتفاق أهل العلم، قال الإمام أحمد فيما رواه عنه أبو داود: ( لا أعلم عن أحد من العلماء إلا أنه مسنون ) وقال الزهري رحمه
كان شهر رمضان ومازال محطّ اهتمام المسلمين؛ فهو شهر الخير والبركة والرحمة بالنسبة لهم، ومن شدّة حرص المسلمين على صيامه فقد ظهرت عند أهل العلم مسألة صيام
بيَّنَ أهل العلم أنّ تعلُّم القرآن الكريم، وقراءته، من أشرف العلوم، وأعظم الأعمال؛ فشرف العلم يتمثّل بشرف ما تعلَّق به، ولا يوجد ما هو أعظم من كلام الله -تعالى-؛ فهو أصدق الكُتُب.
يشتمل الدين الإسلامي على مجموعة من العبادات التي منها ما هو فرض وما هو نافلة، والتي لكلٍ منها أحكام وضوابط شرعية، عبادة الزكاة التي هي أحد الفروض في الإسلام على كل مسلم كما ذكر أهل العلم.
أجمع أهل العلم على أنه يجوز ذكر الله -تعالى- في كل حال من الأحوال؛ للمُحدث والجنب وغيرهما.
ذهب جمهور أهل العلم من الشافعية والمالكية والحنابلة إلى أن العقيقة سنة مؤكدة فعها وحدث عليها النبى، حيث قال الرسول الله صلى الله عليه وسلم: (من ولد له ولد، فأحب أن ينسك عن ولده، فليفعل)
بيَّنَ أهل العلم أنّ تعلُّم القرآن الكريم، وقراءته، من أشرف العلوم، وأعظم الأعمال؛ فشرف العلم يتمثّل بشرف ما تعلَّق به، ولا يوجد ما هو أعظم من كلام الله -تعالى-؛ فهو أصدق الكُتُب
لا يصح للمسلم تأخير صلاة العشاء إلى ما بعد منتصف الليل بحسب قول أغلب أهل العلم، إلّا بعذر شرعيّ كالنسيان أو النوم قبل صلاة العشاء أو الجنابة والحيض وغيره،
لا خلاف بين أهل العلم في أن أولى الناس بإدخال المرأة قبرها محرمها، وهو من كان يحل له النظر إليها في حياتها، ولها السفر معه.
قال الدكتور علي جمعة، مفتي الديار المصرية السابق، عضو هيئة كبار العلماء، إن أهل العلم اتفقوا على عدم جواز حج المرأة أثناء قضائها فترة العدة، مؤكدًا أن
قالت لجنة الفتوى بمجمع البحوث الإسلامية، أن قراءة البسملة قبل الفاتحة في الصلاة، مسألة اختلف فيها أهل العلم، وبيانها كالتالي: أولًا: الجهر بالبسملة من سورة الفاتحة في الصلاة