رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
صلاة الوتر من الصلوات التي شرعها الله لعباده المسلمين، وهي من أجل العبادات التي أوصى بها النبي محمد صلى الله عليه وسلم وخاصة أهل القرآن الحافظين له والعاملين به من أمته.
يعد الوضوء من أعظم العبادات وأكثرها فضلاً، وقد حث الدين الإسلامي على النظافة والطهارة، فقال سبحانه وتعالى: (فيه رجال يحبون أن يتطهروا والله يحب المطهرين) صدق الله العظيم.
أمرنا الله تعالى أن نصلي ونسلم على النبي محمد صلى الله عليه وسلم، لما لها من ثواب عظيم وبركة، وهي من أفضل العبادات التي يتقرب بها العبد إلى ربه
من المقرر شرعا أن دخول وقت الصلاة شرط لأدائها، فإن أداها المسلم في وقتها المحدد فقد برئت ذمته، وإذا أداها بعد خروج الوقت من غير عذر مشروع كان آثما للتأخير وصلاته صحيحة.
أمرنا النبي محمد صلى الله عليه بالعديد من العبادات التي نؤجر عليها والكثير من السنن التي كان يفعلها في حياته، وجب علينا الاقتداء بها وفعلها لأنها كانت من فعله
الصلاة هي أحد أركان الإسلام الخمسة وهي من العبادات التي تقرب العبد إلى الله بحيث يكون دائم الصلة مع ربه، فهي حق الله علينا أن نشكره على النعم التي أكرمنا بها سبحانه وتعالى.
الصلاة هي من أهم العبادات في الإسلام وينبغي على المسلمين أن يحرصوا على أدائها في وقتها المحدد وهى أعظم أركان الإسلام بعد الشهادتين.
يعتبر دعاء المرء لأخيه دون علمه من أجمل معاني الأخوة في الله، وأصدق مشاعر الحب، والدعاء عموماً من أعظم العبادات التي يتوجه بها العبد لربه جلّ وعلا، وهنا
القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة، هما المصادر الشرعية للمسلمين في كل مكان وزمان، وقد علمنا رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم أصول وتعاليم الدين الحنيف والأشياء المرتبطة بأحكامه.
إن الدعاء من العبادات المحببة إلى الله تعالى لتحصين النفس من الجن، والتي تؤكد إيمان الداعي بالله، ويستطيع الدعاء بأمر الله أن يحمي الإنسان من كل شر.
الدعاء وذكر الله تعالى في البلاء والازدهار وخاصة فى ظل الطقس الحار والارتفاع الشديد فى درجات الحرارة من أعظم العبادات عند الله تعالى ، وحث رسول الله
يعد الدعاء من أحب العبادات إلى الله، وأفضل ما يتقرب به العبد إلى ربه، وعن أبي هريرة -رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: (ليسَ شيءٌ أكرَمَ
يفرض الحج على كل مسلم قادر مستطيع، إذ يعد الحج أحد أركان الإسلام الخمس، فللحج والعمرة ثواب عظيم وأجر كبير عند الله عز وجل، ومن فضل الله على عباده أن شرع
قال الشيخ أشرف الفيل الداعية الإسلامي إن العبادات التي يعملها الإنسان منها ظاهرية مثل الصلاة، والحج، والزكاة، وعبادات باطنة وهي التي تكون بين العبد والله
من فضل الله على عباده أن شرع لهم العديد من العبادات والقربات التي تعدل في ثوابها ثواب الحج والعمرة.
شرع الله لنا عبادات فيها النفع الكثير في دنيانا وأخرانا، وبعض هذه العبادات ما يتخطى نفعه من يفعلها، بل يصل نفعها إلى غيره فينال من فضل الله المزيد، ومن
كشف الشيخ عويضة عثمان، مدير إدارة الفتوى الشفوية وأمين الفتوى بدار الإفتاء، عن الحكمة من الاستغفار بعد الصلاة، بأن الإنسان لا يخلو من تقصير في صلاته؛ فلهذا
يعد الذكر من أفضل العبادات عند الله عز وجل، وكما أن الحمد من أفضل الدعاء أن يقول المسلم الحمدلله، والدليل على ذلك الحديث قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (أفضلُ الدعاءِ الحمدُ للهِ).
يعد ذكر الله والتسبيح من أفضل العبادات، وورد حول هذا الموضوع الكثير من الأحاديث النبوية، وسيرة النبي صلى الله عليه وسلم التي تؤكد فضل التسبيح في محو الذنوب وتزيد الحسنات
ورد فى السنة النبوية أن العشر من ذي الحِجّة تُعَدّ من أعظم الأزمنة والأوقات؛ فضّلها الله وأَفردَها عن غيرها من الأوقات، ومَيّزها عن أوقاتٍ أخرى بالعديد من الفضائل والميّزات