رزق عبد السميع
محمـــــد أمين
أكد وكيل وزارة الأوقاف بالإسكندرية الشيخ سلامة عبد الرازق نجم، ضرورة أهمية الدعوة الإلكترونية في الدعوة إلى الله تعالى وفتح آفاق جديدة للدعوة إلى الله في اوساط الشباب.
إنَّ حكم قراءة الأبراج ومطالعتها والاعتقاد بصدقها مع ربطها بسعادة لشخص في حياته أو تعاسته هو محرّم ويعدّ من الشرك بالله -تعالى-؛ لِما فيه من التعدّي بادِّعاء
إن الصلاة في الإسلام عبادة من أعظم العبادات، وقُربة من أفضل القُربات، فرضها الله -تعالى- وأوجبها على عباده، وجعلها خمس صلوات مفروضة في خمسة أوقات معلومة
الصبر نعمة كبيرة على من يمن الله تعالى بها، وهو إما الصبر على الابتلاء ، أو صبر على الطاعة، والمسلم مأجور في كل الأحوال ما دام صابرا. وعلى الإنسان أن يسلم
تؤثر الضغوطات النفسية على تصرفات الأشخاص، بما في ذلك الطريقة التي ينفقون أو يدخرون المال بها، فقد ذم الإسلام البخل، ورتب الله تعالى على البخيل عقوبات في الدنيا وفي الآخرة.
أخفى الله -سبحانه- وقت يوم القيامة عن عباده وعن رسوله -عليه الصلاة والسلام-، إلّا أنّه جعل بعض العلامات والأشراط التي تدُلّ على قُرب القيامة، قال -تعالى-:
إن غش سلع والبضائع، من أسباب ضعف الإيمان، والبعد عن الله تعالى، وورد بشأنه تحذير شديد في الكتاب والسنة، حتى الأنبياء السابقون كانوا يحذرون من الغش؛ كشعيب
اتّفق جمهور الفقهاء على فرضيّة تكبيرة الإحرام للصّلاة، لقوله -تعالى-: (وَرَبَّكَ فَكَبِّر)، ولِما رواه عليٌّ -رضيّ الله عنه- عن رسول الله -صلّى الله عليه
أباح الله -تعالى- البيع والشِّراء، قال الله -تعالى-: (وأحل الله البيع وحرم الربا)، وأجمع علماء الأمَّة الإسلاميَّة على جواز البيع والشِّراء، وذلك لحكمٍ
يعدُّ مفهوم الطهارة من أهمّ المفاهيم في الدين الإسلامي، فهي إحدى الأعمدة التي قام عليها هذا الدين، وهي أساس لاكتمال عدد من أهم العبادات التي أمَرَ بها
أوضح الدكتور ربيع الغفير، الأستاذ بجامعة الأزهر الشريف، كيف يكون الإنسان شاكرًا لله ولأنعمه، قائلًا إن الله سبحانه وتعالى وصف الأنبياء بهذه الصفة في قوله
مِن نعم الله علينا وعلى البشرية أن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ بُعِث بالرحمة للناس جميعًا، كما قال الله تعالى: وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ ...
القرآن الكريم كلام الله -تعالى- وهو أفضل الكلام، وكله عند الله عظيم، والثواب على قراءته يحصل بقراءة أي حرف منه، لكن النبي صلى الله عليه وسلم- ذكر لنا
جعل الله - تعالى - قيام الليل سنة مؤكدة في حق عباده وفي كل ليلة، لكن أجره يختلف فيما بين الرسول - صلَّى الله عليه وسلَّم - وما بين غيره من المسلمين...
الزواج هو مصدر السعادة والإستقرار للإنسان، وخلق الله تعالى الإنسانَ مُحبّاً للاجتماع مع غيره من بني جنسه بالفطرة، فعندما خلق -عزّ وجلّ- سيّدنا آدم ونفخ
أوصى سبحانه وتعالى ببر الوالدين؛ الأم والأب، حيث ربط الله تعالى برّ الوالدين بعبادته، كون برّ الوالدين شيئاً عظيماً عند الله عزّ وجل، حيث يقول تعالى في محكم تنزيله.
ينبغي على المسلم أن يجتهد في القيام بالأعمال الصالحة، وأن يكثر منها، ويداوم عليها، كما يجب أن تكون هذه الأعمال خالصةً لوجه الله تعالى، فالأعمال الصالحة
خلق الله الإنسان ليعمر الأرض ويصلح فيها ويعبد الله حق العبادة، لذلك كان يرسل الله تعالى أنبيائه ورسله لكي يذكرون الناس من حين إلى أخر بالخالق وحقه في العبادة وطريقتها وخصائصها.
ما من شكّ أنّ الله -تعالى- خلق الخلق، وأراد لهم الهداية، والنجاة في الآخرة، وأرسل لهم الرسل عليهم السلام، وشرع لهم الشريعة القويمة؛ ليتقرّبوا من خلالها
يبتلي الله -تعالى- عباده الصَّالحين بالهموم والأحزان لاختبارهم في الدُّنيا، فهي دار اختبارٍ وبلاءٍ، وقد علَّمنا النَّبيُّ الكريم -عليه الصلاة و السلام-